2018-11-14, 01:59 PM
|
|
ليتهاوليتني
ياوردة اذا تحدثت يفوح من ثغرها كالعطر
اذا شممته فجأة احساسي ينهــــــض
واحساسها اشبه بغيمة تهطل المطـــر
من سعادتي لا يسعني كوكب الأرض
هذه الأنثى تبدوا أمامي قوية كا الصخر
لكنها من الداخل أرق من قلوب البعض
خاطرتي كتبتها با احساس يشبه الزهر
هي من جعلتني احس به فوجب العرض
ليتها تكون لي الصدر الحنون وبحبها أشعر
ليتني أكون لها الحضن اذا غبت عنها تمرض
ليتها تعانقني حتى بنبضات قلبها أشعــــر
ليتني مع العناق اذا طلبت تقبيلها لا ترفض
ليتها تجعلني أتعمق بداخلها وليتني بها استقر
ليتها وليتني ولكن!!تبقى الامنيات داخل النبض
|
|
بقلمي وليد اللحظه
سبق نشره
آخر تعديل احمد حماد يوم
2024-08-26 في 09:09 PM.
|