أرقص على وجعي كما شئت..
فمسرحك فقط راحة كفي..
كلها، وثبة واحدة..
وتسقط..
من اعلى قمة بنظري..
ليست الهاوية، جحيما..
ولا النهاية، نهاية
من هنا يبدأ الخلود...
فمسرحك فقط راحة كفي الصغير..
وكل الخطوط تنسكب في مزالج الانامل..
تغرق بطلاء الاظافر...
بلون الدم بالتدريج..
وتهيم، ثم تهيم اكثر...
فقط وثبة دون صراخ..
فقط نفساً عميقاً..
والقي... بروحك من اعلى..
فقط اغمض عينيك...
واغرق بأطياف النور..
داخلك...
ليست النهاية.. سوف تولد من جديد
فبعد كل عاصفة..
قوس قزح بوضوح يعود...