قصة قصيرة وسيناريو، أصوات تحت الرماد - منتـدى أكاديميـة تباريـــح الضــاد
"بكم يزداد هذا الموقع نورًا وجمالًا، فأنتم كالشمعة التي تضيء الدروب، والأخلاق الفاضلة التي تزين النفوس. إننا فخورون بكم وبانتمائكم إلينا، وواثقون من أنكم ستكونون دائمًا خير سفراء لهذا الموقع" مرحــبا بكم مليون



 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
#1  
قديم 2024-10-17, 12:59 AM
https://www.raed.net/img?id=1066363
احمد حماد متواجد حالياً
Jordan     Male
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل : 2018-05-16
 فترة الأقامة : 2376 يوم
 أخر زيارة : 2024-11-16 (10:22 PM)
 المشاركات : 63,581 [ + ]
 التقييم : 287108135
 معدل التقييم : احمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond reputeاحمد حماد has a reputation beyond repute
بيانات اضافيه [ + ]
شكراً: 7,065
تم شكره 4,170 مرة في 2,327 مشاركة

اوسمتي

قصة قصيرة قصة قصيرة وسيناريو، أصوات تحت الرماد






**أصوات تحت الرماد**
الملخص:
تتناول القصة حياة عائلة فلسطينية تعيش في غزة خلال فترة الصراع، مركزًا على الشجاعة والأمل وسط الدمار والفقدان.
تسلط القصة الضوء على النضال اليومي، وكيف تتشكل الهوية الفلسطينية في ظل الظروف القاسية.
---
الشخصيات الرئيسية:
1. **يوسف**: أب في الأربعين من عمره، يعمل كمدرس، يتميز بالحكمة والإصرار.
2. **سما**: زوجة يوسف، مربية، تحمل في قلبها حبًا عميقًا لوطنها.
3. **ليلى**: ابنتهم المراهقة، تكتب الشعر وتستخدم كلماتها كوسيلة للهروب من الواقع.
4. **علي**: ابن يوسف، في العاشرة من عمره، يحب اللعب ويحلم بأن يصبح طبيبًا.
5. **أحمد**: صديق ليلى، ناشط في مجال حقوق الإنسان، يعبر عن مشاعره من خلال الرسم.
---
أحداث القصة:
المشهد الأول: البداية
في فجر يوم عادي، حيث يستيقظ يوسف وعائلته على صوت الانفجارات. يُظهر المشهد صعوبة الحياة اليومية
وتبدأ العائلة في تحضير إفطارها، في محاولة لتجاهل الضوضاء المحيطة.
يتحدث يوسف مع عائلته عن أهمية التعليم والأمل في بناء مستقبل أفضل.
سيناريو المشهد 1: البداية
المكان: منزل عائلة يوسف في غزة – صباح باكر
اللقطة 1: يُظهر المشهد نافذة مفتوحة تُدخل أشعة الشمس، بينما نسمع صوت قذائف بعيدة. يفيق يوسف من نومه.
اللقطة 2: يوسف (40 عامًا) يستعد للذهاب إلى العمل، بينما تستعد سما (38 عامًا) لإفطار الصباح.
اللقطة 3: تجلس ليلى (15 عامًا) وعلي (10 أعوام) على الطاولة، يبدون قلقين لكن يحاولون الابتسام.
الحوار:
يوسف: (يبتسم) "استعدوا ليوم دراسي جديد! كل يوم يحمل أملًا جديدًا."
علي: (بقلق) "لكن أبي، ماذا لو كان هناك قصف؟"
سما: (تضع يدها على كتف علي) "نحن هنا معًا، وهذا هو الأهم."
#### المشهد الثاني: المدرسة
يذهب يوسف إلى المدرسة، حيث يُعلم الأطفال عن تاريخ فلسطين. تتعرض المدرسة لقصف
ويتحداهم الأطفال بالاستمرار في التعلم رغم الخوف. ليلى تشاركهم قصائدها
مما يمنحهم القوة.
المشهد يُظهر كيف يتعلم الأطفال في ظل الأزمات، ويبدأون في فهم هويتهم.
سيناريو المشهد 2: المدرسة
المكان: مدرسة في غزة – صباح
اللقطة 1: يوسف يدخل الصف ويبدأ الدرس. الأطفال ينظرون إليه بتركيز.
اللقطة 2: بينما يُدرس يوسف عن تاريخ فلسطين، تتساقط القذائف على بُعد.
اللقطة 3: الأطفال يبدؤون بالذعر، لكن يوسف يحاول تهدئتهم.
الحوار:
يوسف: (بصوت هادئ) "كل شيء سيكون على ما يرام، دعونا نركز على التعلم."
المشهد الثالث: العودة إلى المنزل
عندما يعود يوسف إلى المنزل، يجد أن أحد جيرانه قد فقد منزله في القصف.
تُظهر العائلة تضامنها مع الجيران، حيث تساعدهم في العثور على الطعام والمأوى.
يُظهر هذا المشهد أهمية الوحدة في مواجهة الصعوبات.
سيناريوالمشهد 3: عودة إلى المنزل
المكان: منزل عائلة يوسف – مساء
اللقطة 1: يعود يوسف إلى المنزل، ويجد جاره يعبر عن حزنه لفقدان منزله.
اللقطة 2: العائلة تجتمع لتناول العشاء، ويدور حديث عن الجيران.
الحوار:
سما: "يجب أن نساعدهم، نحن عائلة واحدة هنا."
يوسف: "نعم، الوحدة قوة."
المشهد الرابع: الذكرى
تحتفل العائلة بذكرى استشهاد أحد أقاربهم، حيث يتذكرون قصصه وكيف كان يحارب من أجل حريتهم.
تُشعل ليلى شمعة في الحفل، وتكتب شعراً يتحدث عن الأمل والحب في زمن الحرب.
تتحدث عن كيف أن الكلمات يمكن أن تكون سلاحًا في زمن الصراع.
سيناريو المشهد 4: الذكرى
المكان: حديقة منزل العائلة – مساء
اللقطة 1: العائلة تضيء الشموع في ذكرى أحد أقاربهم، وتستمع لقصصه.
اللقطة 2: ليلى تتقدم وتقرأ قصيدتها.
الحوار:
ليلى: (تقرأ بصوتٍ عالٍ) "كلماتنا سلاحنا، تحت الرماد أملنا."
المشهد الخامس: تصعيد الصراع
تسوء الأوضاع في غزة، وتزداد الضغوط. يُظهر المشهد كيف تتحول الحياة اليومية إلى كابوس، حيث تتعرض العائلة للقصف المتكرر.
يوسف يحاول أن يكون قويًا، لكنه يشعر بالعجز أمام ما يحدث. ليلى وعلي يختبئان في غرفة المعيشة، يتحدثان عن أحلامهم.
سيناريو المشهد 5: تصعيد الصراع
المكان: الشوارع في غزة – ليلة
اللقطة 1: العائلة تتعرض لقصف متكرر، يظهر الخوف في أعينهم.
اللقطة 2: ليلى وعلي يختبئان في غرفة المعيشة.
الحوار:
ليلى: (بصوت مرتجف) "هل سنكون بخير، أليس كذلك؟"
يوسف: "نعم، يجب أن نكون أقوياء."
المشهد السادس: الرحيل القسري
تتعرض المنطقة للقصف بشكل مكثف، مما يضطر العائلة للبحث عن مأوى في مكان أكثر أمانًا.
يخرجون من منزلهم المدمّر ويحملون معهم ذكرياتهم وآمالهم.
في الطريق، يتقابلون مع جيرانهم الذين يعانون من نفس المصير، مما يزيد من شعورهم بالوحدة والألم.
سيناريو المشهد 6: الرحيل القسري
المكان: شوارع غزة – فجر
اللقطة 1: العائلة تغادر منزلها المدمّر، تحمل أمتعتها.
اللقطة 2: تُظهر الأجواء البائسة والدمار حولهم.
الحوار:
سما: (تؤكد على أبنائها) "لا تفقدوا الأمل، سنجد مكانًا آمنًا."
المشهد السابع: النجاة والأمل
تصل العائلة إلى مركز إيواء مؤقت حيث يلتقون بعائلات أخرى.
يظهر في هذا المشهد كيف يتمكنون من التواصل مع بعضهم البعض، ويتبادلون القصص، مما يمنحهم الأمل في استمرار الحياة.
يُظهر أحمد رسوماته التي تعبّر عن الألم، لكنها تحتوي على رموز للأمل.
سيناريو المشهد 7: النجاة والأمل
المكان: مركز إيواء – يوم
اللقطة 1: العائلة تجتمع مع عائلات أخرى، يشاركون القصص والألم.
اللقطة 2: أحمد يرسم لوحة تعبر عن الأمل والألم.
الحوار:
يوسف: "سنتجاوز هذا معًا، من خلال وحدتنا."
أحمد: "الرسم يعبّر عن ما لا يمكنني قوله."
المشهد الثامن: البداية الجديدة
مع تحسن الأوضاع قليلاً، تبدأ العائلة في إعادة بناء حياتها.
يعود يوسف للتعليم، وتحاول ليلى نشر قصائدها عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
يُظهر المشهد كيف أن الأمل يمكن أن ينمو حتى في أحلك الأوقات.
سيناريو المشهد 8: البداية الجديدة
المكان: مدرسة مؤقتة – صباح
اللقطة 1: يوسف يعود للتعليم في مدرسة مؤقتة، الأطفال ينتظرونه بشغف.
اللقطة 2: ليلى تنشر قصائدها على وسائل التواصل الاجتماعي.
الحوار:
يوسف: "التعليم هو سلاحنا ضد الجهل."
ليلى: (تنشر قصائدها) "لنجعل أصواتنا مسموعة."
المشهد الأخير: تحدي المستقبل
تنتهي القصة بلقطة لليلى وهي تقرأ قصيدتها في أحد المراكز الثقافية في غزة.
تتحدث عن الصمود، وعن كيف يمكن للكلمات والفنون أن تُحدث تغييرًا.
يُظهر المشهد فرح العائلة والأمل في الغد، رغم كل ما مرت به.
سيناريو المشهد التاسع والأخير: تحدي المستقبل
المكان: مركز ثقافي في غزة – ليلة
اللقطة 1: ليلى تقرأ قصيدتها أمام جمهور من الشباب.
اللقطة 2: يظهر الجمهور يستمع بتركيز، ويصفقون بعد انتهاء القراءة.
الحوار:
ليلى: "رغم كل ما مررنا به، لن نفقد الأمل. سنبني مستقبلنا بكلماتنا."
---
---
الرسالة:
هدفت القصة إلى تسليط الضوء على قوة الإنسان في مواجهة الشدائد
وكيف يمكن للنضال والأمل أن يخلقوا هوية قوية، حتى في أوقات الحروب والصراعات.
---
ونسأل الله فرجًا قريبًا لغزة وأهلها
وستعود حتمًا كما كانت وأكثر إشراقًا.
اللهم آمين


حصريًا لـ تباريح الضاد و مدارات الفكر والأدب





آخر تعديل احمد حماد يوم 2024-10-29 في 06:37 PM.
رد مع اقتباس
3 أعضاء قالوا شكراً لـ احمد حماد على المشاركة المفيدة:
 (2024-10-20),  (2024-10-17),  (2024-10-17)
 

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
أصوات تحت الرماد

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 0 والزوار 10)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 1

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:40 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education