ف لا لقاء ترتشفين منه بهجه
ولا الحواس الخمس تسعفكِ
شاردٌ حرفكِ بين الحقيقة والخيال
تلتمسين له بعض حياه
علّه يجاور يساركِ
..
نصٌ ممتلئ ب العذوبه
يفوح منه قوة المعنى
والتلاعب ب الالفاظ حد الاحتراف
اجدتِ وجدا
ف مرحبا بكِ
وب هذا النهر الجارِ
سلمتِ
مساء الجمال سيدي الكريم
ما قلته عن حروفيِ
بَاقة أنيقة يتفضل مدادي بحملها وعطرها يملأ الروح بهجة..
شكرا تفوق فرحتي و حروفي
ودت لو أنها تدفقت كلها لتصافح ردك بها
تقديري لتواجدكَ