مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
أخي محمد.مهلًا.
-
عَبَثًا أُحَاوِلُ طَرْدَ بَسْمَةَ مُحَمَّدٌ. وَ أَنَا بِبَحْرِ النَّصْبِ طَرِيحٍ مُتَعِب. اُغْفُو. وَ يُوقِظُنِي الدَّمُ بَاكِيَ مُمَدَّدٌ. مُوقِظًا غَضَبًا يَتَأَجَّجُ وَ يَلْتَهِبُ. لاَ بُدَّ مِنْ عَاصِفَةِ ثَأْرٍ تُضَمِّدُ. مَقْتَلُ طِفْلٍ فِي الشَّارِعِ يَلْعَبُ. أمحمد مَهْلاً مَالِثُغَرِكَ يُكْمِدُ. وَ أَعْوَامُكِ السِّتُّ عَلَى الطَّرِيقِ تَصَلُّبٌ. مَا جِئْتُ للِدُنْيَا أَخُوكَ مجحد. لِلدَّمِ أَوْ الحَقِّ أَبَدًا لَسْتُ بمشذب. أَرْعَ فُؤَادِي فَبَعْدَكِ العَيْشُ لَا يَرْغُدُ. وَ فِي ثَأْرِ قَاتِلِكَ لَا يَزَالُ يَرْغَبُ. أَطْلَقْتُ مِنْ عَيْنِي دَمْعٍ مُجَمَّدٍ. عَلَى قَبْرِكَ الصَّغِيرُ دَمًا يَكْتُبُ. فَالدَّمْعُ فِيكَ أَصْدَقُ مَوْقِدٍ. لِتَجْدِيدٍ حَقّكِ الأَعْذَبُ. مَا ذَنْبُ طِفْلٍ مِنْ الدُّنْيَا يَفْقِدُ. وَ القَاتِلُ "عم " يُقَالُ أَنَّهُ أَقْرَبُ. أمحمد مَهْلاً اللهُ لَهُ بِالمَرْصَدِ. فَدُمْكَ لَا يَجِفُّ أوَ يَنْضُبُ. ، 13 سبتمبر 2018 حصرية. اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-09-13, 05:06 PM | #2 |
|
نثرية باسقة وبامتياز
ولن يجف دم كل الابرياء والشهداء ابداً وهذا حقهم على كل الأحرار والشرفاء أيقظت مواجع وطن بهذا البوح الذي قادني لقبابٍ من جراحٍ ثخينةٍ لا يهدأ وجعها تقديري والاحترام والختم والنجوم والتنبيهات ومكافأة الحصريات والنشر |
|
2018-09-13, 05:11 PM | #3 |
|
تم المنح والنشر
|
|
2018-09-13, 05:47 PM | #4 |
|
،
سَالت الدموع والآهات ههنا يا حَسن , رحمَه الله ، و جعله طيرمن طيور الجنة وحسبي الله ونعم الوكيل فيمن يرتكب جريمته في حَياة طفل واعِد ! فالظلم ظلمات ، وهذا حقٌّ لا يُسلَب عند الله و لا يُنسَى . لا تحزن فَادعُ له بالرحمة و كُن بخير دوماً . حروف جميلة جداً وأسلوب أنيق منكك حبيت حضورك و مشاركتنا وجعكَ اللامنتهي . كل الود والدعاء . |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-13, 06:21 PM | #5 |
|
وحتى حزنك
يتوعدنا ويجبرنا على التواجد رغم الغصة ي حسن دعنا نهرب من الباب الكبير خشية الأنكسار مودتي |
|
2018-09-13, 08:02 PM | #6 |
|
نبض وارف العطاء
وحروف رغم الالم لامست قلوبنا برقه طبت وطاب بك التباريح :163: |
|
2018-09-14, 03:20 PM | #7 |
|
..
فى عصرنا هذا اصبح الطفل والمرأة والشيخ ك الجميع وان كنت ارى ان ازهاق الروح لا يتعاظم ب جسد طفل او انثى ف خروجها دون وجه حق من الكبائر جمييييييييييييل ابدعت |
|
2018-09-14, 03:32 PM | #8 |
|
الله يرحم روحه ويجعله في جنات النعيم صدقني لا الثأر ولا الدم ولا القتل ولا شي ينفع ط هل برايك سوف يرجع محمد لا لان عقاب ربنا اشد واعظم كلماتك تحرق القلب لا يسعنا سوى الدعاء لمحمد وربنا يجعل قبره روضة من رياض الجنة |
|
2018-09-15, 08:58 AM | #9 |
|
..
لله الرجوع ولك الصبر حزنك جليل يقطر دمعاً بحرقة فقد حرفك سامق يا انيق.. لروحك رقة المطر |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 17 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|