مرحــبا بكم مليون |
مقهـــى لأنفاس التباريحيين فُســحةٌ لأنفاسـكم وشذراتكــم |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-09-14, 05:26 PM | #41 |
|
اجوب ردهات لوزميلا واخرج من بابها الرئيسي الى الساحه
اشعل سيجارتي لا احد يبتسم سوى بن تعز كان يتألم يقف ثم يقعي لماذا قمت عن سريرك قال هربت من اطياف موتي اشعل لي سيجاره احس ان لديك حكاية يا لهول غربتك |
|
2018-09-14, 10:42 PM | #42 |
|
من اجل ان اكون اكثر صبرا
اضع ( الالم) بين قوسين ذلك الذي يأتي دون دعوة ليس من المعقول ان استدعي له جراح لانني لا اعلم مستقر هذا الذي لا اعرف اسمه |
|
2018-09-16, 12:55 AM | #43 |
|
حنجرتي مبحوحههَ ‘و صدﭑع يختلسَ هدوئي
رُبمإ هي حممىَ بدايات الشتاء ،ۆ لفحإآٺ بإردههَ . . و رُبمإ صؤٺ آشتيإق لشخص يسككنني |
|
2018-09-16, 09:14 AM | #44 |
|
ضدان يقتسمان المسافات
احدهما ادنى بفرسخين من الضاد قال لها واعديني الارعن فمشت على الوادي بإستحياء |
|
2018-09-16, 10:14 AM | #45 |
|
هما تلويحتان في يد مخضبة
يتراءى لي الوداع في كل ايماءة ربما لأنني تعودت الفقد بات الأقبال فرض بعاد ككل يوم تشرق به الشمس جاءت ترتب ترحالها صوب الأفق وأنا إنما ازداد بعدا المساجد تنادي بالوحدانية والكنائس ترانيمها حيرة لا أنوي إلا عودة لا استطيعها امتطي في ظلال الأرض حلم اخرق رابطا قلبي بجسد آخر اتلو عليه ما فاض به مرجل دمي ثم لا يبرح يستحيل نداء ثم يستكين |
|
2018-09-16, 02:50 PM | #46 |
|
هنَآك أشيَآءءْ عميقَه جِدآآ بدآخِلي
أعمَق مِن ان أَخبرَكْ إيَآهَآ أكبر من قدرتى على وصفها أين أنت |
|
2018-09-17, 01:02 PM | #47 |
|
سأرتب هذياني
وامشط شعثي واتقنع بي وأجوب مساحاتي باللامبالاة وازرع الارصفة بأوراقي المنسيه سأهيم مع الريح الخالي من الرطوبه تبدي واجيئك يابلاد البراكين المطفيه بقدمين حافيتن امارس النظر واستظل الصر وارثي الشيح بقصيدة مرة - سأرتب هذياني و أوفي بوعدي وادنو مني واشي بي للفوهة الجائعة لتمضغ مائدة الجراح لقمة لقمه مستساغة الكأس لترتشفها بغواية - سأرتب هذياني لدربي واعذاري البليده وامضي الى كل الدروب التي لا تعرف الرجعه - سأرتب هذياني بصورة واسم وكنية بلا بصمه ليجهلني الوجع على حواجز العزله واروح منه بلا قيد ولا معنى - سأرتب هذياني واحجز تذكرة لمن مثلي على متن الغيم الحزين لنبكي للعطشى ونضحك للمروج وكثنيان نقارع الصوان ونشتعل ونصبح هزيما للفلواة ونمسي |
|
2018-09-17, 07:22 PM | #48 |
|
اشتهي ان افتقدها
لأعيدها وبيدي شقراء الظفيرة يؤنسني انني لا ابحث عنها فالسماء تعكس عينها الفاتحة الزرقه - قليل من الهذر على عجينة النسيان اوقدي النار يا نائحه |
|
2018-09-17, 11:43 PM | #49 |
|
،
:13::12793985341: مساءك ورد ، جوري ، ريحان ، ياسَمين , ذاك العِطر الذي تحبهُ وَتعشَق لونهُ لأن في حقيقته بياضاً ك شُروقِك , تمنّيتُ لو كانت الجرأة بي تدعني لأن تحتضن بِي وجعي وأنا أقبّل يدكَ وَ أبتَسِم بِأدب الفتاة البارّة ، نظرتُ لعينيكَ الخضراوين وكأني بربيع الوطن آخذ لِوجع رؤيتي صُوراً , تمنيتُ أن أكبت أنفاسَ الشاي قبل أن يُصِب شَفتيكَ وَيتكيء على ذقنك لَمحتُ مَوتي حينما اعدتَ ناب الواقع بِحجركَ وجعلته يطعنُني , |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-09-18, 05:44 PM | #50 |
|
#قسما بعينيك التي هي
عندي كل ما املك لو كان لي #الف قلب ما نبض واحد بغير #حبك ولو كان لي #الف عين ما رأت بالعشق غيرك ولو كان لي #الف أذن ما استطابت بغير #صوتك |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
هذيان ، ذو ، تباريح |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 4 ( الأعضاء 0 والزوار 4) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 24 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|