وداعٌ مجلجل

{{ وداعٌ مجلجل }} ولمّا كلمتني هي التي ظننتُ أن الحب تقي . فرحتُ بها حين انبلجت بالتي حين ما كان ساقٍ ولا سَقي . وعانقتني وظننتها شغوفةً كالتي وَلِهَ بها الفؤادُ وصارَ نقي . حاجبةٌ عني الكرى الذي أمسى للكرى ماقتٍ مُمقتِ . سألتها أأنا أكُ ذاكَ الذي أم هناك سوايَ به تتهجدي . ظننتُ جواباً من ثغرها الذي تقاطرَ شهداً حينَ لبعضي مَجَدِّ . وشذراً اِليَّ نظرَت تلك التي حسبتُ أن عني لن تَبعدِ . فقالت هنيئاً على قلبي الذي عافَكَ ولكَ اليوم أعتقِ . فقلتُ سلاماً غراماً يا أنتِ التي أإسترحتِ / أأرَحتِ إياكِ أن تغرّدي ... .. . 2 / 3 / 2018

أنَا حَسَن ,عزف منفرد ,إحساس حرف ,كراميل نور و 3 آخرون معجبون بهذا

برّاق ,سُقيا ,بحر العرب

حس يفوق الوصف وحرف يطغى على الجمال
الجمال بنبض من حروفك فقد عزفت على وتر الأبداع لا حرمتنا من عذب حرفك وروعته

،

كأنه بِداية وَلِقاء
تأرّخَ بجمال المشاعر و الهَوى
ما شاء الله
حُروف جميلة ، أثارت إعجابِي
كل التقدير أستاذِي .

العم احمد حماد


لعطاءك ابداع لايوصف....

شلال متواصل ..بل اكثر

يفيض بأعذب مايحتوني

فليس بوسعي سوى كلمتي

هذا بين سطورك علها تفي

روعـه ما وجدته هنا

تسلم اناملك ولتدم

الختم
والتنبية
والاعجاب
والمكافأة
و
مودتي

اريحيات النبض
تأتي على قفص الصدر

فـ تورق الأحاسيس ومن حولها

الهطول هنا كان مختلفا ووممطرا جدا

سلمت الجوارح

إعجابي والخمس المصطفات

و

مودتي

بوح متألم عافت قلبه فهل عف قلبه عنها

ام استبدلها بغيرها وكانت هي هامشا بجانب السطر ..
ام أنه كان حباً عفيفاً لدرجة التطرف

نعم فأحياناَ يصل الحب العفيف إلى درجة التطرف ثم الزهد
وخاصة إن كان هذا الحب مستحيلاً فيكون كراهبة وهبت نفسها لخالقها
بعدما عافت متع الدنيا الفانية ..
استاذي احمد حماد بورك القلم ..

جمال اشبه بالخيال

يفوق الوصف

صح لسانك استاذي

تحياتي و احترامي

..


رائعه الابيات يا فاضل

والقافيه التى استخدمتها هنا

ب رغم ان ليس لها صدىً

الا انك ابدعت فى استخدامها

وكانت فى محلها وجدا
رائع وجدا
سلمت الكفوف

ودام الجمال عالق فى ثنايا حرفك وقلمك
لك الفرح
ودام نورك
تحيتى

•



اشاره جميل لمولد جميل