|
|||||||
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
| الإهداءات |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-04, 05:23 PM
|
#11 | |
 
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزف منفرد
أظنها لازالت تتكأ على يسارك
ف الاحلام لا تموت حتى وان لم تصافح ب وجهها النور / الحياه نظل ننشدها وننشد لها اغانينا علها تقترب وحين لقاء .. نبث فيها الحياة ونشكلها كيفما نبغي .. نص متخم ب المعانِ متزن فى سطوره ومفرداته قويه رقيقه سلمت اهلا بك و عزفك الرائق ينثر البهجة ممتن لحضورك و رقي فكرك تحيتي وعظيم الشكر لك اخي عزف منفرد |
|
|
|
2018-07-04, 05:26 PM
|
#12 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز
الكاتب المبدع برغندي غصتَ في بحر المعاني وعدت باللؤلؤ والمرجان .
كنتَ مبدعاً بحق . عظيم السرور لقدومك وتعليقك شكرا لك من الأعماق .. ولا عدمنا وجودك يا رائع |
|
|
|
|
2018-07-04, 05:31 PM
|
#13 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُلاف !
\.
ويعيش بذاتنا حلم لغاية الآن نجهل تفاصيله .. كلما تحقق شيء ... اتسعت دائرة الاشتهاء أكثر .. الاستحالة ... عثرة تعثّر خطانا .. وتزهق أرواحنا ... وتجعل منا ضحايا لا ذنب سوى أننا حلمنا ويكبر الحلم فينا ونكبر معه !! برغندي ... وخالقي .. كلما أقرؤك في نفسي أطلب استزادة ....! والنفس خجلى .. في أن تطلب أكثر ... فالحرف منك يتجدد برفقته الشعور .. ونسعد ! لقلبك ..:er-14: اهلا بالضياء و أنت يا سُلاف عطر يملأ المكان شكرا وعظيم الإمتنان حضورك شرف و لسموك باقات ورد تليق |
|
|
|
|
2018-07-04, 05:35 PM
|
#14 | |
 
|
،
ذكّرنِي هذا النص :: رزينٌ كل ما في جعبتي يحتمل عيبَ الفيض كأن يغزو ليلَ المدينة شَقاءَ عينيّ المترغرغة فيها دُموع الاكتفاء يا الله ! وحُوت الأرق يحبِسني بينَ أسنان الانتظار ثُمَّ يلوكُ حالي ويمضغ أسْر الرجاء في حلقِ ندائِي ثمَّ أتوقّف شَوكَة في حلقهِ علّه يَقذِفنِي لأرضِ الطمأنينة مجدداً يا الله ! لا أُريدُ من الصمتِ حكمتهُ المعطوفَة ِهيبتهِ على مَساكين الحياة بل أريدُ إنصَافاً كالذي يُشرِق في وجهِ فتاة لاقت كل الأسَى وكنتَ الرحيم ! فأنا أحترق في غاباتِ لؤمهِ ولا أدري كيفَ وَصلتُها ، ثمَّ إني أريدُ البقاء على صخرة النحيب في ظل هذا الاحتراق ما دامَ يُبقيهِ ماكِثاً في زوايا استنجادي يتلذذ بِتَكوينِ جُرأتِي وطاعتي حتى وان كلّفتني سُطوراً تعهدها كائنات هذا الشعور .! شَيءٌ استرَقَ الذاكرة كَ أريجِ انصات ، أو عويل وجع صامت . فكتبتُ ظلمة البوح . ما أجملك بما تكتب يا مُبدع . :cup2: |
|
|
|
|
2018-07-04, 05:35 PM
|
#15 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الحلو
برغندي
لن ولم تتساقط الحبات وتتبعثر بل سيأتي يوما وتجمع شتات أمرها لأنها لم تكن تعلم إلا العناد والصمود الذي هو طالما جزء لا يتجزأ منها صورة جميلة وكأنها ريشة رسام يمرر بها على لوحته بهدوء واتزان لتظهر بأحلى الألوان وأجملها أشياء كثيرة هنا لا تروى تحفر في الروح أخدوداً عميقا لأجلها نبدأ نبحث عن متنفس عن النور فلا نجد سوى أحرفا جرداء لا يعيها إلا ذواتنا هي مرحلة أشبة بطوق النجاة الذي نتمنى الوصول إليه علّ الروح بعدها تصل لمبتغاها وللأمان الذي تنشده قرات شيئا فعلا اعاد الاتزان لمزاجي احسنت تحياتي القلبية يُقيم مع تقديري سوسنة حلوة احمد الحلو نعم كما تفضلت هي اشبه بطوق النجاة و حضورك طوق اعتزاز و فخر شكرا لك اخي الحبيب ممتن لهذه الفخامة .. حفظك الله ورعاك |
|
|
|
|
2018-07-04, 05:44 PM
|
#16 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نوميديا
المستحيل الذي هنا لا يعرف القراءة و الكناية كما تستظهر سيرته الذاتية في حلمك
و لكنّها -أظّن-’’ ستبدو كمدينةِ لُؤلؤ حبّاته الناضجةُ في الدّخان .. لا تلمع أحدُكم هو من يلمعُ ! فالوصولُ في الحلقةِ ما قبل البداية .. يُشعِل دورَ البطولة بينك وبين هذا الحلم وتلهينا نحنُ تفاصيله المستحيلة عن تعقّب النّهاية .. ومن يدريِ فالأحلام هذهِ الايّام سياحة ! فاغتنِم تذكرة تعجبني الاقلام التيِ تكتب بفكر و أنت يا سيدة الحرف تقرئين بعمق وصعب عليّ مجاراتك واكتفي بالزهو ان تقرئي النص وهذا وسام رفيع كوني بالقرب دوما .. تحية وسلام على قلبك النقيّ |
|
|
|
|
2018-07-04, 05:46 PM
|
#17 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الامير سالم
طرحتم فأبدعتم .... رائعة من روائع الادب الجميل .. جميل جدا هذا الابداع .. دمتم ودام عطائكم ... يعطيكم الف الف عافيةمجهود ولا أروع .. يذكر .. و عليه .. تشكر .. ننتظر ابداعكم .. فلا تحرمونا .. لكم خالص مودتي . . الامير .. سالم ... كنت هنا .. اهلا بالأمير جزيل الشكر لحضورك وتعليقك تحيتي وتقديري |
|
|
|
|
2018-07-05, 03:10 AM
|
#18 | |
|
احساسس جميل يابطل ابداع في ابداع وخالقي ذوق
يامنبع الذوق تسلم ويسلم احساسكك |
|
|
|
2018-07-15, 08:21 PM
|
#20 | |
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُقيا
،
ذكّرنِي هذا النص :: رزينٌ كل ما في جعبتي يحتمل عيبَ الفيض كأن يغزو ليلَ المدينة شَقاءَ عينيّ المترغرغة فيها دُموع الاكتفاء يا الله ! وحُوت الأرق يحبِسني بينَ أسنان الانتظار ثُمَّ يلوكُ حالي ويمضغ أسْر الرجاء في حلقِ ندائِي ثمَّ أتوقّف شَوكَة في حلقهِ علّه يَقذِفنِي لأرضِ الطمأنينة مجدداً يا الله ! لا أُريدُ من الصمتِ حكمتهُ المعطوفَة ِهيبتهِ على مَساكين الحياة بل أريدُ إنصَافاً كالذي يُشرِق في وجهِ فتاة لاقت كل الأسَى وكنتَ الرحيم ! فأنا أحترق في غاباتِ لؤمهِ ولا أدري كيفَ وَصلتُها ، ثمَّ إني أريدُ البقاء على صخرة النحيب في ظل هذا الاحتراق ما دامَ يُبقيهِ ماكِثاً في زوايا استنجادي يتلذذ بِتَكوينِ جُرأتِي وطاعتي حتى وان كلّفتني سُطوراً تعهدها كائنات هذا الشعور .! شَيءٌ استرَقَ الذاكرة كَ أريجِ انصات ، أو عويل وجع صامت . فكتبتُ ظلمة البوح . ما أجملك بما تكتب يا مُبدع . :cup2: كل هذا الشجى كغيمة ماطرة تغسل الروح عظيم إحساسك عظيم و جودك وأنتِ سقيا الجمال وكفى |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
(عرض الكل)
الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 16
|
|
| , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|
العرض العادي
