رزينٌ كل ما في جعبتي يحتمل عيبَ الفيض كأن يغزو ليلَ المدينة
شَقاءَ عينيّ المترغرغة فيها دُموع الاكتفاء يا الله !
وحُوت الأرق يحبِسني بينَ أسنان الانتظار ثُمَّ يلوكُ حالي ويمضغ أسْر الرجاء في حلقِ
ندائِي ثمَّ أتوقّف شَوكَة في حلقهِ علّه يَقذِفنِي لأرضِ الطمأنينة مجدداً
يا الله !
لا أُريدُ من الصمتِ حكمتهُ المعطوفَة ِهيبتهِ على مَساكين الحياة
بل أريدُ إنصَافاً كالذي يُشرِق في وجهِ فتاة لاقت كل الأسَى وكنتَ الرحيم !
فأنا أحترق في غاباتِ لؤمهِ ولا أدري كيفَ وَصلتُها ، ثمَّ إني أريدُ البقاء على صخرة النحيب
في ظل هذا الاحتراق ما دامَ يُبقيهِ ماكِثاً في زوايا استنجادي يتلذذ بِتَكوينِ جُرأتِي
وطاعتي حتى وان كلّفتني سُطوراً تعهدها كائنات هذا الشعور .!
شَيءٌ استرَقَ الذاكرة كَ أريجِ انصات ، أو عويل وجع صامت .
فكتبتُ ظلمة البوح .
المستحيل الذي هنا لا يعرف القراءة و الكناية كما تستظهر سيرته الذاتية في حلمك
و لكنّها -أظّن-’’ ستبدو كمدينةِ لُؤلؤ حبّاته الناضجةُ في الدّخان .. لا تلمع
أحدُكم هو من يلمعُ !
فالوصولُ في الحلقةِ ما قبل البداية .. يُشعِل دورَ البطولة بينك وبين هذا الحلم
وتلهينا نحنُ تفاصيله المستحيلة عن تعقّب النّهاية ..
ومن يدريِ فالأحلام هذهِ الايّام سياحة !
فاغتنِم تذكرة
تعجبني الاقلام التيِ تكتب بفكر
--------------------
و أنت يا سيدة الحرف تقرئين بعمق
وصعب عليّ مجاراتك
واكتفي بالزهو ان تقرئي النص وهذا وسام رفيع
كوني بالقرب دوما .. تحية وسلام على قلبك النقيّ
رزينٌ كل ما في جعبتي يحتمل عيبَ الفيض كأن يغزو ليلَ المدينة
شَقاءَ عينيّ المترغرغة فيها دُموع الاكتفاء يا الله !
وحُوت الأرق يحبِسني بينَ أسنان الانتظار ثُمَّ يلوكُ حالي ويمضغ أسْر الرجاء في حلقِ
ندائِي ثمَّ أتوقّف شَوكَة في حلقهِ علّه يَقذِفنِي لأرضِ الطمأنينة مجدداً
يا الله !
لا أُريدُ من الصمتِ حكمتهُ المعطوفَة ِهيبتهِ على مَساكين الحياة
بل أريدُ إنصَافاً كالذي يُشرِق في وجهِ فتاة لاقت كل الأسَى وكنتَ الرحيم !
فأنا أحترق في غاباتِ لؤمهِ ولا أدري كيفَ وَصلتُها ، ثمَّ إني أريدُ البقاء على صخرة النحيب
في ظل هذا الاحتراق ما دامَ يُبقيهِ ماكِثاً في زوايا استنجادي يتلذذ بِتَكوينِ جُرأتِي
وطاعتي حتى وان كلّفتني سُطوراً تعهدها كائنات هذا الشعور .!
شَيءٌ استرَقَ الذاكرة كَ أريجِ انصات ، أو عويل وجع صامت .
فكتبتُ ظلمة البوح .
ما أجملك بما تكتب يا مُبدع . :cup2:
-------------------
كل هذا الشجى كغيمة ماطرة تغسل الروح
عظيم إحساسك عظيم و جودك
وأنتِ سقيا الجمال وكفى