|
|
|
|
| إدارة الموقع |
| مرحــبا بكم مليون |
|
|||||||
| ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
 |
|
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
2018-07-22, 04:47 PM
|
|||||||||
|
|||||||||
على ارصفةة الذكريات كنت هنا
على ارصفة الذكريات كنت
هنا اتذكر تلك الساعات والايام التي كنا نقضيها انا وهو بنفس المكان ونفس الشجره التي كنا ننجلس تتحتها ونغمر بعضنا بالحنان هنا كان ينتظرني بشغف وهنا كنت انتظر بلهفه هنا كنا نأخذ بعضنا ونبعد سويا عن الكل بعيدا عن الخوف الاحزان والالم كنا انا وهو عاشقين لم يفعل مثلنا الاخرين كنا كالاطفال نتراقص ونلعب دون جدوى دون النظر الى الوقت وضياعه دون جدوى اجد نفسي بين احضانه ويدي بيده وعيناي بعينيه كانت تحكي لي كلام لم يستطيع التحدث عنه قراءته بين عيناه هنا كنت أنام على كتفه وكنت اشكي له وابكي حتى كتفه امتلأ بدموعي هنا كنت تحت ظل شجره كنت انتظر ومازلت انتظره ربما يعود لي العاشق الذي كنت معه تحتها هنا فقط هنا بنفس المكان هنا كان لي اجمل عشق كان لي ذكرى لن تنسى ليتها تعود وتعود لي حبيبا كان بجانبي كان معي تحتها شجرة حبنا اسميتها كتبنا عليها ذكرياتنا اشعارنا عبارات حبنا هنا نفس الشجره ونفس الوقت والمكان لن يتغير شيء وقتها سوء غيابه فقط هو غيرمجرى تلك الذكريات هنا كنا نعم هنا بقلمي نوره العتيبي
آخر تعديل سُقيا يوم
2018-07-23 في 12:28 AM.
|
|
2018-07-22, 05:14 PM
|
#2 | |
|
\.
على أرصفة الذكريات .. حنين ووجع مندلق .. يجتاحنا ليؤجج مشاعرنا الساكنة ! الذكريات تصبح جزءا منا ..يوما بعد يوما ....! نستلهم ومضها من كل شيء يمسّها ! الخاطر هنا ..شفيف رهيف .. لك التقدير أيتها الألق ! تقديري وأكثر .. \ الختم وتقييمي ونجومي ومكافأة المنشور سابقا وألى النور ! وتم المنح مع حبي ! |
|
التعديل الأخير تم بواسطة غياهب ! ; 2018-07-22 الساعة 09:27 PM
|
|
2018-07-22, 05:33 PM
|
#3 | |
  
|
ظلال شجرتنا
ياما غنت غنوتنا وياما حكت حكايتنا لما كنا صغار وصرنا كبار قلبي وقلبك محفور عليها وبماء الحب ظللنا نرويها في حاضرها وفي ماضيها كانت تسمع وحدها منا الأشعار أحسنتِ نوره وتقبلي خربشات قلمي هنا مع خالص تحياتي وودي |
|
 
|
|
2018-07-22, 05:45 PM
|
#4 | |
 
|
البساطة والبراءة في التعبير عن تلك المشاعر التي تؤججها الذكريات
أبرز ما يميز هذا النص الذكريات ناقوس يدق حنينه في النسيان دائماً رائعة ..,, |
|
|
|
|
2018-07-22, 06:59 PM
|
#5 | |
 
|
اقف لك عـآجزهَ لردْ يليقْ بَحضرهَ روعتك
 حقا ابدعـت بكلْ حَرفْ وسطرْ  حروفك تتألقْ لتصافحَ الشموسْ  فهنيئا لحروفك وهنيئا لنا بتلك الحروف وبك  لروحك سعادهَ لاتنتهيْ  شكرًا لك ولقلمك المبهرْ بنتظاآر جديدك يـآ آنيق تحيتيْ وَعبقْ ورديّ لروحك. |
|
|
|
|
2018-07-22, 11:54 PM
|
#6 | |
 
|
احتكار النص في المقل
جعلني ادرك جور الغياب في مقلتيكِ ونشيج يبدا مع كل أشتياق . أبجديه هادئه مفعمه ومغلفه بالاشتياق . |
|
|
|
|
2018-07-23, 12:26 AM
|
#7 | |
  
|
 لعنة الذكرى تصنعُ غصّة لا يَشعرها أي أحد حينَ كتابتكِ للحظات الجميلة الا مَن تجرع من كؤوسها مُراً . رائعة يا ألق . تم فعل اللازم بِالنص . . بِالأحمر  محبتي ., 
|
|
|
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون .
|
|
2018-07-23, 04:50 PM
|
#9 | |
 
|
خاطرة رقراقة وحروف سلسة معبرة
رغم عفوية بوحها تقديري والورد |
|
|
|
|
2018-07-24, 01:00 AM
|
#10 | |
|
كانت هنا ولازالت الأماكن تشي بنورها
نورة العتيبي رائدة في احتساء النسائم تقديري |
|
|
|
|
| مواقع النشر (المفضلة) |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
|
|
العرض العادي
