حينَما يَطوِي التمادي أي محاولة للغفران
لا يَسنِد هذا الخَاطِر حتى ظِل للوجع !
شعرتُ عُمق هذا الجرح الذي لا يطيب بسهولَة
:13::13:
عظّم الله أجورنا فيما نشعُر !
احلم أسامحك واجبر بقايا الكسور
وارجع اصحي وأشوفك من عيوني طحت / / واللي يطيح من العين لايعود لها ابدا وبعض الكسور لاتُجبر بالف اعتذار واعتذار فالمشاعر ليست تسليه والحب ليس لعبه / ابدعت اخي بهذه القصيدة الثائرة حرقه وعتباً وجنون حرف ..! صح بوحك ودام نبض حرفك ولقلبك السعادة مع الورد
المخمليه ، عبير الليل
مرورك وارف لا عدمتك
اسعدني ولا شك ..
شكرا لكِ بحجم هذا الحضور.