مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||||
|
||||||||
حدثينى ...
|
2018-07-24, 01:12 AM | #2 |
|
طالبٌ منها أن تحدثك وقد أشجيتنا أنت بحديثك العذب فسقت الينا مساقات الجمال بأحضان طبيعةٍ وفيرة الاخضرار / زاهية الألوان بما حملته معها الينا من حب مغدقٍ حدَّ شوقٍ قتاد واحتضانٍٍ مستديم راقٍ أنت وحرفك ونزف قلمك الـ دوماً ياخذنا لواحت العزف الربيعية النسائم في كل فصولها تقديري وتقييمي والنجوم والنشر |
|
2018-07-24, 01:14 AM | #3 |
|
تم منح المكافاة المستحقة
والنشر |
|
2018-07-24, 01:17 AM | #4 |
|
أخشَى أن أحدّثكَ بغير اسمها فَيضيقُ بكَ الحال وَ يتمادى الوَجع في حضرتِ كلماتِي
لكنّي سَأجازِف لعلّ كلمة تُلقِي هُمومها في بحر الذكرى : بُحَّ الصوت وما عاد يُصدَى في فَضاء الوَجد إلا شَهقاتٍ لعينة إن الأمواج هائِجَة في سبيلِ سَرحي ضَاعت في مدّها الآمال فَأي جزرٍ سيعيدها لسابِق بياضنا بها؟ كُل قبر يتوهُ بالصمت تعيرهُ أملاح دموعي عمراً من القوة ليبقى جديراً بِنبتة تَنبتُ من صمتهِ ! الوَرد أبكَم ، اقتصَر عطرهُ على نفسهِ وما عادَ يغري كما السابق ذهبتُ لجدول الماء تملّكتني غصّة حزِنتُ لجريانهِ على عادتهِ ليسَ مثلنا أشقاه بُعد المحب فَتجمّد عن الضّخ ! بَاهتة ملامح الأطفال وَالعجوز انقلبَ أملها لِيأسٍ أكل من قلبِي عُمراً قاسياً مِن الحب لا يُدركُ حال الوجد فيه ! كُل شيءٍ تملّكه البُرود إلا قلبي مسته حُرقة الفَقد و البكاء فَبات الصيف شِتاءاً يُوخزني بهما الحَنين ! :: أبكتني السطور بكل ما فيها ، يا عميق .. كل الود والمحبة ف الله . :5q4mnmxzuyvt::pinkflower: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-07-24, 01:24 AM | #5 |
|
طال الحديث ولازالت تتغرغر بما لديها منك
علها تنال بعضا من بضعك الراقي / عزف منفرد هتان تساقط من السماء ومكانه الابقى سحاب طبتَ |
|
2018-07-24, 03:35 AM | #6 |
|
اقتباس:
طالبٌ منها أن تحدثك وقد أشجيتنا أنت بحديثك العذب فسقت الينا مساقات الجمال بأحضان طبيعةٍ وفيرة الاخضرار / زاهية الألوان بما حملته معها الينا من حب مغدقٍ حدَّ شوقٍ قتاد واحتضانٍٍ مستديم راقٍ أنت وحرفك ونزف قلمك الـ دوماً ياخذنا لواحت العزف الربيعية النسائم في كل فصولها تقديري وتقييمي والنجوم والنشر ممتن يا نقي ل هذا الغدق ورقة الرد بوركت الانامل ودام حرفك وشخصك يعطرنى ومتصفحى لك الورد وتحية تليق بك سلمت |
|
2018-07-24, 03:35 AM | #7 |
|
|
|
2018-07-24, 03:40 AM | #8 |
|
اقتباس:
أخشَى أن أحدّثكَ بغير اسمها فَيضيقُ بكَ الحال وَ يتمادى الوَجع في حضرتِ كلماتِي
لكنّي سَأجازِف لعلّ كلمة تُلقِي هُمومها في بحر الذكرى : بُحَّ الصوت وما عاد يُصدَى في فَضاء الوَجد إلا شَهقاتٍ لعينة إن الأمواج هائِجَة في سبيلِ سَرحي ضَاعت في مدّها الآمال فَأي جزرٍ سيعيدها لسابِق بياضنا بها؟ كُل قبر يتوهُ بالصمت تعيرهُ أملاح دموعي عمراً من القوة ليبقى جديراً بِنبتة تَنبتُ من صمتهِ ! الوَرد أبكَم ، اقتصَر عطرهُ على نفسهِ وما عادَ يغري كما السابق ذهبتُ لجدول الماء تملّكتني غصّة حزِنتُ لجريانهِ على عادتهِ ليسَ مثلنا أشقاه بُعد المحب فَتجمّد عن الضّخ ! بَاهتة ملامح الأطفال وَالعجوز انقلبَ أملها لِيأسٍ أكل من قلبِي عُمراً قاسياً مِن الحب لا يُدركُ حال الوجد فيه ! كُل شيءٍ تملّكه البُرود إلا قلبي مسته حُرقة الفَقد و البكاء فَبات الصيف شِتاءاً يُوخزني بهما الحَنين ! :: أبكتني السطور بكل ما فيها ، يا عميق .. كل الود والمحبة ف الله . :5q4mnmxzuyvt::pinkflower: اخشى انا ان ارد رد لا يليق ب معرفك سيدتى ولا ب الحرف الذى يرافق عطرك لا اعلم لكنى احسستُ انكِ سكبتِ الجمال هنا ورحلتِ وها هى الكلمات تأن المسافات والحرف غارق فى بحرٍ يتيم ممتن ان كنتِ هنا ول هذا العطر الذى يلبس حرفكِ سلمتِ |
|
2018-07-24, 03:43 AM | #9 |
|
|
|
2018-07-24, 04:44 AM | #10 |
|
اليُتم ليس قبل الحب وليس في الحب
أنما بعده . تأتي ويأتي معك أشياء جميله الابيض .. جوهر الكتابه .. وسمو اللغه .. ودفء الحب الحاني .. وخوف الافئده من خريفاً قد أسقط أوراق الذكرى من الذاكره أخي : حرفك هنا يصرخ زملوني زملوني بهدوء والقوا بي في وافر النعيم ( حديثها ) . إعجابي تقييمي نجومي احترامي |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|