’’ مُذ فاصِلةٍ و كذاَ شيء ، لم يَشهَد معِي تفاصِيلَ الأرضِ التيِ عرجتُ بهاَ هذا القَلم
كُلُّ حِبرٍ مَشنوقٍ على عَتبَةِ السّطرِ كانَ لي وصِيّة وفتوى , كانَ ليِ خشخةً خشيتُ تصدعَ الأَناَ منهاَ
كَمْ تبصّرتُ بِهِ الطّريقَ إلى الجَنَّة
وقَبلَ الوُصولِ بشهقةٍ
علمتُ أنّ :
الجَنَّةُ لَم تكُن أبدًا من هَذا الاتّجاه !
لستُ أدريِ من أيِّ زاويةٍ أبصرت حرفك لكنهُ
وصل إلى أقصى نقطة عندي
بعض النقاط أخية تأتي بتتمة بعدها
رغما عن كل النصوص
قديما كنت أكره الفواصل واليوم
أبحث عن نص يستريح مع أفكاري لغد جديد
بعض المشاعر تتكور في قلوبنا
يدحرجها الفكر سويعات الذكرى
بنفس الوجع ....ونفس الجرح
الفارق فقط بضع من الندم على شاكلة أرق
نوميديا
معك تكتمل كل النصوص
بوركت يا أنيقة