كيف استعد لمواجهة الاحباط

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سمير العباسي

الإحباط وقلة الحيلة مرض العصر
ولا يصاب به إلا من كان الوازع الديني لديه ضعيف
فيستسلم لليأس ويقع فريسة للخوف من الغد
وكله أساساً من أفعال الشيطان
فقد توعد بأن يحتنك الإنسان ويغره بالأماني
ولا يعده الشيطان إلا غروراً
إن التمسك بالقيم الدينية والاتصال الجيد والمستمر بالله تعالى
ليس فقط في العسر بل وفي اليسر أيضاً
من الأسباب الرئيسية لإبعاد الشيطان ووساوسه وعدم الشعور بالإحباط
من يشعر بالإحباط هو في رأيي قليل الحيلة وإيمانه مزعزع
المولى عز وجل أمرنا بالعمل ثم التوكل عليه
فمن أخلص في العمل وجعل الله نصب عينيه وتوكل عليه خير التوكل
فإن الله يحب المتوكلين ولن يخيب ظنهم
إذن هو العمل والتيقن من معية الله
فإن الله عند ظن عبده
فإن ظن به خيراً فله
لصمتي حكاية
أشكرك لإتاحة الفرصة للنقاش في قضية
تعتبر أهم آفة ومرض في عصرنا
مع خالص تحياتي وودي

وجهة نظرك تحترم
شخص ضعيف الايمان من السهل الوقوع في الاحباط

أميرة معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيفَ

ميت/ ـه وأغلق على نفسه التابوت
من لم يتصدى للاحباط بِ الإصرار

الاصرار هو الحل وليس هناك غيره
من بعد الله ..

دمت بالافق .

إعجابي
تقييمي
احترامي

الاصرار والعزيمة الصادقة

أميرة معجب بهذا

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخي الكريم....إن الجميع بهذه الحياة معرضون للإصابة بالإحباط،
ولكن الفرق بين فرد وآخر هو في كيفية التعامل مع الأمر، وما هي
أساليب تخطيه والقدرة على استعمالها بالشكل الأمثل، وذلك بالنظر
دائما إلى الأمور بإيجابية، والبعد عن السلبية، فكما هناك جانب
مظلم هناك أيضا جانب آخر مضيء يمكن أن يستفيد منه الإنسان
ويتخطى الأزمة التي أصابته.
لكن أهم وسائل حماية الإنسان وتحصينه لنفسه في القرب من الله،
ومن توكل على الله فهو حسبه، ومن آمن بأن الزرق والفرح والحزن
بيدي العزيز الجليل لا يحمل للدنيا هما.

شكرا لانتقاءك الطرح القيم
بوركت يا أنيق الحرف
تحيتي وتقديري وinkflower:

لصمتي حكاية معجب بهذا

الله عليك الاميرة
تحياتي وجل تقديري لكي
فلقد ذكرتي أن كل انسان معرض الاحباط
ولكن قوة الإيمان والعزم هي من تجعلك تقوم الاحباط
اشكرررك يالغلا