الرقص على الانامل ما هي رقصة الموت الاولى بخطوات ثقيلة وهادئة حتى لاتحدث صوتا..يشير الى حجم الالم وصوت الانين..الرقص على اطراف الوجع يكون بخطوات بالكاد تسمع حتى لاتؤذي موضع الالم وتستفز الذكريات باثر خطواتها فتزيد الالم الما...
على فوهة الماضي تقف اوجاعك منذ كانت طفلة صغيرة..لانها دامت حبيسة في السجن"الجسد"عموما وبالتحديد حبيسة مابين الضلوع حتى كبرت وباتت تئن وتحاول ان توجد لها منفذا للعبور والتحرر واطلاق زفرات وان كانت يائسة... زفرات حبيسة الصمت ومفتاح حريتها بيدها لكنها اتخذت لنفسها سبيلا عبر حنجرة الصمت لتخرج وتدور في الكون دورة كاملة في وقت كنت تناسيت الالم
لكنه مااستطاع التحديث اكثر في عمق الامل والاماني فالشوق يوقظ الالم من عمق الالم ويحرض الحزن ويرسمه على شفاه السعادة ...عاد الالم بعد دورة من النسيان ومحاولة لمداواة الحزنز.عاد ليستفز صمتك الحزين محاولا العودة الى حيث كان اسير الصمت ومفتاح حريته بيده..من جديد..حزن يستنزف مشاعرك ويضيّق باب الخروج حتى السجن الذي حبست داخله انات والالام..حتى تلفظ الامنيات انفاسها الاخيرة... القدير عزف منفرد ابدعت واكثر سلمت الانامل المبدعة لك كل التقدير والاحترام
احيانا ....
اغبطكِ على قرائتكِ ل النص
تتوغلين بين الحرف والحرف
وتصلين الى مكنون الكاتب وتبرزيه ب حرفيه
ما ابهى هذه القراءه
وما ابهى القلم الذى تحملين
إنحناءة قلم ل هكذا حضور
وتبجيل ل المرور الانيق الذى يلبسكِ
ناديت من أقصى دنيتي...أهواك
لم تخطُ قدمي على أرض إلا لألقاك
الوحشة تحيط بفراشي .. كم سادت في ليل محرق
وكياني يهمس لي بك كهسهسة في سحر مطلق
فأمضي ولا أعلم هل أصل..أم سأضل
عزيزي عزف منفرد
أرجو ألا أكون قد شوهت متصفحك بخربشاتي
وتقبل مروري المتواضع
على متصفحك اللامع
مع خالص تحياتي وودي
تنهيدة أزفرت كُل تائهٍ أفقهتهُ المواجَهة وَجه الحقيقة و جوهرها
و أنتَ في عجبِ لَهثها تَعتاد دخولها وخروجها متى ما شاءت
كل شيء في مخزون الوجع يحتاج لأن يفقد سعراتِ آلامهِ لكي
لا تنكوي بِفرطِ تماديه !
أبحث عن سعادة لا يحتاجها الآخرين
لأعيشها ويأخذوا كل أيام البؤوس..!
تلسع قلبي نظرات العابرين
وما زلت أبحث عن ظلال شوق أتفيأها
قلوبنا ليست موصدة كما يجب
فالأبواب أوصدت كما أردنا
ولكن نسينا كل النوافذ مفتوحة
راق لي ما قرأت يا عزف
بوركت ،،،
ناديت من أقصى دنيتي...أهواك
لم تخطُ قدمي على أرض إلا لألقاك
الوحشة تحيط بفراشي .. كم سادت في ليل محرق
وكياني يهمس لي بك كهسهسة في سحر مطلق
فأمضي ولا أعلم هل أصل..أم سأضل
عزيزي عزف منفرد
أرجو ألا أكون قد شوهت متصفحك بخربشاتي
وتقبل مروري المتواضع
على متصفحك اللامع
مع خالص تحياتي وودي
بل احلت صحرائى ل بهجة واخضرار يا نقى
ممتن ل الحرف الذى تركته هنا
والحضور الراقى
وعبق وردك
دامت اطلالتك
وعيونك
تحيتى
تنهيدة أزفرت كُل تائهٍ أفقهتهُ المواجَهة وَجه الحقيقة و جوهرها
و أنتَ في عجبِ لَهثها تَعتاد دخولها وخروجها متى ما شاءت
كل شيء في مخزون الوجع يحتاج لأن يفقد سعراتِ آلامهِ لكي
لا تنكوي بِفرطِ تماديه !
رائعة من روائعك يا أنيق.
كانت عاديه يا رقيقه
ورسمتِ حرفكِ على جبينها
ل تبقى خالده
ممتن ل التعقيب والاطراء
ونقاء المرور
أبحث عن سعادة لا يحتاجها الآخرين
لأعيشها ويأخذوا كل أيام البؤوس..!
تلسع قلبي نظرات العابرين
وما زلت أبحث عن ظلال شوق أتفيأها
قلوبنا ليست موصدة كما يجب
فالأبواب أوصدت كما أردنا
ولكن نسينا كل النوافذ مفتوحة
راق لي ما قرأت يا عزف
بوركت ،،،
وراقنى هذا المرور
وحرفى
ممتن يا انيق الطله
ل هذا العبور المخملى
والحرف الرشيق
دامت طلتك
وبهاء حضورك
لك الورد
وتحايايا
اصدق الكلمات
تلك التي تخجرها حرارة المشاعر*
..واجمل المشاعر التي يرتفع بها
نبض القلب*
وتحكى بلا تردد ولاترتيب ..
تنساب كالمطر على كف الورد ..
هذة شهية حرفك والذ..
ولعيناي نورا من المكوث هناا
دمت شهي الحضور والحرف..