عندما ينكسر الحاجز ويتكلم القلم بمشاعر القلب
فيذهب ليخط ما يريد ان ينطق به اللسان
فمهما حاولنا ان نكتم لغة اللسان ونكم الافواه
فلا بد لتلك الضغوطات أن تسبب إنفجارا يؤدي الى
حرية التعبير والكلمة الحرة التي عجز اللسان عن نطقها
في مرحلة فابقاها ثقيلة مجصورة داخل صدره
أخى وحبيبي براق
صناع الإبداع :هم الذين ينثرون عطرهم الفواح
ويقدمون لنا الإبداع مغلفا في صفحات بيضاء
كصفحة قلوبهم النقية وأرواحهم السامية في سماء الإبداع
المبدعون :هنا في تباريج الضاااد
نقرأ لهم ما تجود به قريحتهم
وأفكارهم ما بين شعر ونثر وفن
ياصديقي
هناك أقلام لا يمكن لها أن تتلف .. أو تصدأ
رغم ما تتعرض له
إلا أنها تبقى وإن تكرر سقوطها .. ثابتة
شامخة أبيه .. قلمك واحد منها
فبارك الله لك فيه
نحن بانتظار جديدك
تحياتي وتقديري لك
الامر يا صديق لا ينجلي على الاعضاء فقط.
فعندما يقرر صاحب المُنتدى منه و من نفسه. اغلاقه.
دون استشارة. مشورة. و دون اخذ رأي.
يزرع حالة من الاحباط و القهر في نفس الاعضاء.
من أعطاك الحق بسلب وطننا؟
دون أن نأخذ امتعتنا و نصوصنا؟
إن أكثر ما يخلفه الفرد وراءه طيب ذكره , جميع هذه المعرفات لم تأتِ عبث هي تعبر
عن دواخل أصحابها , نحاكيها ونمارس معها لياقتنا الفكريه والأدبيه والعاطفية
يعاب علينا الآن أننا لا زلنا ننكر هذا العالم اللإفتراضي رغم أنه لا يتساوى مع الواقعي وربما يزيد عليه أحياناً , بعد هذا الإحتلال الكامل للوقت والجهد والتفكير والشعور لم يعد وهمي وإفتراضي بل هو تحول لواقع يفرض نفسه
براق هذا المعرف المُشع دائماً في ذاكرة أخيك
كُن بخير