أي قلم ينسج مثل نسجك
كلماتك جميلة يصعب وصفها أتمنى لو أجد
بمعجم حروفي كلمات تعااادل كلماتك...
لكن عندما أدخل الى عاالم مرسمك
تتطاااير الحروف وتتهاوى الكلمات عجزاً عن الوصف
وعن خط حروف تضاااهي حرفك فحروووفي اكتنفها الخجل ...
فـوهج إحساااسك خطف العقووول ومن البساااتين الزهر ..
ونثر على أرض البوووح أرق وأجمل الهمس
فهاانا اقف لك احتراااما لما خطه لنا بنااانك
وليس بموسوعي الا نثر كلمات شكر وعرفان
لعله يفي بمقااامك وبسمو حـرفك ...
لروووحك أكاااليل ووورد
الاســـــــــير
عقارب الوقت تشي بأنثى
إعتدلت بمجلسها تحتسي بعضا منه
تركت حولها كل أناس يرمقون النظر الى شاعرية
ارتسمت في عينيها وتحبو بالابتسام
رفيف
رائعة شهية
دمتِ بروعتك
الساعة التي ترتبط بالخفقات هي قلبية يا رفيف وليست بغيظة تحثني لحظات الخلوة مع صورك
بأقتناص الكلمات الشاردة
وتصيد الحرف النازح
عن محبرتي
كلما حاولت إسترجاعه
يخيم طيفك على مخيلتي
فيُثير البهرج إرتباك يراعي.
يراعي المكدس بالتوق
تستدرجه الريشة
أرسم ملامحك بعبارات مشتتة
ينظمها صدق المعاني
تتجمد الكلمات
كَلوحة مكتظة
بالذهول
دراما رائعة لمشروع النظرة الأولى وما يتبعه يا رفيف تقديري واكثر
الساعه البغيضه
كثيره هي ساعاتنا البغيضه تسرف منا الفرح
ونعود بضحكات ممكن تكون مصطنعه كي نواري بها المنا
جميل حرفك مع كل ما توشحه من حزن واخيرا لاذ للحب
احتراماتي
وقال أيتها الصامتة
وأقول هنا أيتها الصادحة بشجي لحنٍ
دندنته نايات الروح / وأنشدته الحنايا
وصار متسربلاً عبر الأبهر لينساب في الأوردةِ
كما الدماء التي تُحييها
فكان الحرف هنا اكسيراً لحباةِ أبجد ابتهجت
بهذا الإنبلاج من إشراقة فجرٍ فيه الفجر مستديماً
رفيف
ما أروعك حين تمتطي صهوة أبجدياتك التي اشتقناها
وانتظرناها طويلاً رغم فجرها الساكن في فضاءنا
تقديري الجم والاحترام
والتقيسيم والنجوم والختم
والتنبيهات والنشر
ومكافأة الحصري المستحقة
كم أنت مليئ بـ السموات والطيور التي
تفك بـ فمها ثقوب زمزم .. متناهية ب
النعيم. .
مرورك ثري .. وأشادتك بلوغ الثريا
شكراً بحجم أحترامي لك ..