..
فاره النص هنا
عميق حد الترف
وانسيابية الطرح تتوغل فى مسامات الكلمات
راقنى النص وب شده
وما يختبئ خلفه من حنين يجر الحرف خلفه جرا
سلمت
ودام حرفك يغرد فى التباريح
لك الورد
صديقي الرائع عزف منفرد
مما يوسع فوهة إنسيابات الشعور هو حضور لائق كما تفعل دائما
ممتن لك حد الفخامة
تقديري الذي لا ينتهي
بعض الأسئلة يا صديقي تهرب من إجابتها
تظل عالقة بتفاصيل الزمن الذي لا يعود
ولو أنها أتت كما هي بصراحتها
لما ألتحف القلب غموض الوداع الأخير
تتسارع عيناي بالحيرة
لقصص عالقة بين الخد والدمعة
لإبتسامات سلبت مني قبل أن تولد
لفجر أتى دون أن أعلم ماذا فعل السهر
سألتحف كل أسئلتي وسأشيح بناظري بعيدا
ل سراب لا يأتي إلا بخبر كما أتصوره
تتنفسني رئة الزمان وتطردني زفيرا
لا يأتي إلا بوداع أخير
يأتي قبل الفجر بدمعتين ...!
هي هكذا يا صديقي , الحياة
تاتي وكأنها عادلة عندما تكون حكاياتها أنصاف فقط ..!
هي ذاتها الحياة التي تأتي بذاك الشخص في البداية ثم تقرر صرفه في نهاية الأمر
دون أن تعي جيداً أنك برفقته
تقديري وأكثر
تساؤل له من رحب الذاكرة تفاصيل تغنى بها المدى
تمحورت أوتاد اليقين في عمق تساؤل
سلب خفق الروح الى سُبل مجهولة القدر
حتى أمنت الاجابه بانه يوما ما سيخلق لأجلها اللقاء
نصٌ بهي مكلل بالعذوبه
شكراً أيها الاديب
لحرف راود الغيم ذات أشراقه ب الالق
اعجابي
تقييمي
احترامي
رفيف المتأقة على الدوام
هناك دائماً حياة بالخفاء نعجز ان نحياها بتفاصيلها التي نرغب وما علينا
إلا أن نعيشها فقط