مَالك " حَياتِي " .

لَلإبَدَاعٍ وقْفَةٌ أخْرى بَيْن يَديْك
فكَلِمَاتك لَآمَستْ احْسَاسِيِ
وطَرحَك فَرِيْدٌ مِنْ نَوْعه
شَاهَدْتُ بُوحآً
يَنْزِفُ ترانيماً عذبة
بحق رَاقَتْ لِيَ سُطُوْرك الْجَميلَة
كُلْ الشُّكرْ لأَنآملك

سُقيا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أنَا حَسَن

-


في مثل هذا النص لا أعرف كيف أبني مشاعري..
حُب مغلف بخُوف و رجاء مكسور بأمنية..
فأما ان تندهش و تنزعج أو فلا..
حفظ الله مالك قلبك


فالبوح هنا ينفض عن كاهل الايام وخز الماضي
و يمضي بشهيق عمييييق من الطمأنينة
فيه لملمتِ فتات الماضي و قلتِ لقلبك: الفرح فقط.
دمتِ كما أنتِ اختي سُقيا






لازلتُ اقرأ !

هذا الشعور الماكِث بِدواخلكَ بلا عِنوان أقدّرهُ كثيراً
وحفظَ الله قلبك و خير شُعورك يارب .
أسعدتني كثيراً بِهذا الحضور الفاخِر ، شكراً يا محترم .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عزف منفرد

..
رائعه ك عادتكِ يا سقيا

والقلم بين اناملكِ فرِح مغتبطا

نكاد نحسده ان افرغ المسافات بينه وبين تلك الانامل

واتحد بها

..
رساله واضحه يا نقيه

اظنها وصلت الى عتبات القلب وفُتحت لها ودلفت

ما اظن ان الظروف التى نواجهها تضيع منا احبه او تفرق بيننا وبين من عرفناهم

الرجل لا يغرس خنجر ولا يعقفه فى ظهر انثى

من يفعل يخسر

..
استخدامك ل الحرف دائما يمتعنى

ف لا تطوى صحائفكِ ولا تجعلى المداد يجف

ربما بعض نور يهبنا حرفا يليق ب الغد
رائعة حد الترف يا نقيه
لكِ امانى مست يساركِ ويسار قلمى

ودى

الظُروف لا تجعلنا نخسرهم لكنها قد تُفقدنا حضورهم ، أو نوراً قد نستعيرهُ بقوتهم
يخسر الرجل إن كَانت الأنثى أشبه بِقطعة نرد يُلقيها متى وكيفما شَاء في منغصات الحياة وحدها !.
فإما مشاطرة نبيلة أو فلا ..!
حضورك يهبني لذائذ ود محفوظ
يسعدنِي ، أسعد الله قلبك .
لا هُنت .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

الختم والتنبية
والاعجاب
ومكافأة الحصري

و


مودتي

سَلمت يا براق الخير .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

تمت الاضافة
مع التقدير

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

مكاني

بالحفظ والصون .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ايهم الموصلي

يا اخت سقيا
هنا لا مجال للمديح
سأصمت وسأبقى اقرأ
كثيرا راقتني الحروف والكلمات والتعابير التي ينتشي بها الضاد
احترامي

أهلاً بِكَ أحدثتَ نُوراً جميلاً .
دام النور و الألق .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العيون السود

لَلإبَدَاعٍ وقْفَةٌ أخْرى بَيْن يَديْك
فكَلِمَاتك لَآمَستْ احْسَاسِيِ
وطَرحَك فَرِيْدٌ مِنْ نَوْعه
شَاهَدْتُ بُوحآً
يَنْزِفُ ترانيماً عذبة
بحق رَاقَتْ لِيَ سُطُوْرك الْجَميلَة
كُلْ الشُّكرْ لأَنآملك

حبيبتي ، ربي يسعدك ، شاكرة لكِ نثركِ ورد الود المعطّر .
لا حرمتكِ .