سمو الأديبة الأخت الصديقة
عبير الليل شكراً كلمة مكوّنة من أربعة أحرف
تحمل من المعاني مالم تدركه حروف البيان
عن وصف النبض داخل هذا الكيان أنا ياسيدتي ... الممتن لشخصك الراقي الجميل
حضورك هُنا تشْرِيف للكاتب والكلمات
ولحظة مشاعِر نبيلة ولِيدة
لصداقة رائعة .... وهذا ماأتمناهـ
تحياتي
تلبّدِت السماء بالغيوم
(وكُلّي إنتظار..)
على رصيف المنايا أحلم باللقاء وكثيراً
(من الأمنيات)
أتت الظروف وفرّقتنا
فلَمْ أجد غير هذهـ الحروف
(لأرسم لوحةٌ حزينةٌ )
عن مشاعر باءت في حكم القانون
وشزرات العيون والمتهكمون
(مذنبةٌ)
تطاولت على الحقوق والأعراف
فـ نالت عقوبة النفي بجريرة
(الإعتراف)
ونآءت بين الفيافي تحمل معولاً
حيث تابوت السلام في دجي الليل
(والآنام)
سمو الأديبة الكاتبة الروائية كراميل نور لحظة إنْدهاش حوَتْ أجمل المعاني بعذوبة همسٍ يدُبْ في الأوصال ياسيدتي أخبريني وكُلِي لهفة !! ألآ تدري من حرفك همست أحاسيسك
تحكي عن روعة شعورك حين تجزل يمينك
فما أروع الظروف ياشفيفة الروح
تهدينا أخْوة وأخوات نجدهم حين يضج بنا فراقهم وسط الدهاليز كلماتك ونبض إحساسك جسّدََت في خيالي كل اللحظات الجميلة التي صاحبت مسيرة عطاؤكِ ونحن له بالإعجاب هامسين أطنان من همسات الشُكر لرِقّة الشعور
ومرورك المُعبَق برائحةُ البخور
تحياتي
حروف شهية كالشهد طابت للذائقة
وأنعشتها ثم ألقت بها في غيبوبة اللذة
استباح النص كل قطرة دم في وريد
الاعجاب فتقاطرت ها هنا زهرا
دعني ب جوار احد احرفك وارحل
ف (حرف منك )كفيل بااسعادي