تحتويكَ بِخبرها
و تقيمُ لأجلكَ قِيامة الوله
فتغفو بينَ عينيكَ
منتصرة ً ، مُعتنِقَةً حنيفة بِ حُبك
ثمّ
تنصِبُ مسارِح الشعورِ وتجهَر بِ
عشق التفاصيل بِ مهاتفة اسمك
والحديث يغيث مدائِن الصمت بِالأفئدة .
أجدتَ البوح
وَ أنارَ الحرف مشاعراً انتثرت في صدور القارئِين .
كل االشكر
__________________
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون .
|