أكادُ أطرقُ البال
ليتأجَج صَمته ويتسلل حضوره فَبحَوزتِي
حقيبة أمنياتٍ أودعها قبل أن يحتضِر بي الصبر
وَ يُكفَّن متهمّشاً غير آبهة بنبضة أتركها
فيه أو يتركها هو .
إن سموم التوق جلدت مفاتن الصبر .
عطر الحاجة فائح ذُو نهم خاصصص
أبدعتي يا حبيبة
أحبكِ ولكِ في الأعماق أمنية .
أحتار ما أنسج هنا ..
قصيده رائعه كروعتك . .
في النهاية :
لا أملكُ سوى كلمة ..
الصمتُ في حضرة الجمال جمال ) ...
حقاً و صدقاً ) ..
ب إنتظآر جديدك وعذب أطروحآتك
,’