عَنهُ أكتُب . . بَعد لمحة من الجُرأة .

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز

الأديبة المبدعة سقيا : آتي إلى متصفحكِ ، وأمكث فيه طويلاً ـ ثم أخرج بعد أن أصاب بالدهشة والانبهار من عذوبة ، ورقة -وأحيانا شجن- ما قرأتُ .

أبدعتِ حتى الثمالة .

مكوثكَ هنا يعني لي الفرح
شكراً لِذوقك وطيب أصلك .
ممتنة .

تسخر منا الاقدار حين تلقى سبباً لجرحٍ لا يموت فينا
او يعيق لقائنا بأنفسنا مدة طويلة
فهنا الليمون رائحته عانقت فيك الالم
ومارست في قلمك الجنون
فلا تسمحي للوجع بأن يسجن عنانك
واهمسي بالمزيد حتى ولو كان ألماً
فنحن نستقي من قلمكِ ولا نكتفي
جرأتكِ جميلة .

سُقيا معجب بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متمرد

تسخر منا الاقدار حين تلقى سبباً لجرحٍ لا يموت فينا
او يعيق لقائنا بأنفسنا مدة طويلة
فهنا الليمون رائحته عانقت فيك الالم
ومارست في قلمك الجنون
فلا تسمحي للوجع بأن يسجن عنانك
واهمسي بالمزيد حتى ولو كان ألماً
فنحن نستقي من قلمكِ ولا نكتفي
جرأتكِ جميلة .

وتلهو بنا و يتطلب منا أن نبقى أقوياء
لن يسجن عناني شيء
هذه المحبرة لن تكتفي بِ قول ما بحوزتي
الراقي متمرد
أسعدنِي حضورك ، تراحيب المطَر .

لا هُروب اليوم ، أجالِسُ لهفة أبَواي
فما الحِكمة يا الله فيمن أصغَت لِصغارِ مشاعرها
وَ أبْكاها البؤس صارخةً في وجوهِ وحدتِي
ألا يضرّنِي ما دام الله لم يكتب لي ضراً .. مضيتُ وأنا
حافيةً إلا من ذاك الأمر ، يتلفُنِي ، يقفل عليّ نوافذ
الفزع حتى ليس بيدي سوى السير في حضن شارع
من التعاطُف لا يستغلنِي فيه ذئبٌ ولا غزالة !


تملّكتني دمعة أشعلت ألف ذكرى وألف شعور و غضّيت بصري فوراً عن كل الصور التي أرّقَتنِي ... فتحتِ أبواب اختناقات مؤصدة
فارحمي فقيراً لم يصدق وأن تأتيه السّكينة ... عطّرتينا بحروف مِن مسك
تقبلي عبوري الهادي المجرد الا من دعائي لك

لروحك الطمأنينة

سُقيا معجب بهذا

نبضة تحاصرت بكثير من أوجاعكِ ورؤيتكِ
فالأحلام مريرة والواقع أمر
بعد هذا الكم من الآهات والدموع انتحبتُ حالي
عزيزتي كوني بخير لنكون

سُقيا معجب بهذا

¶|

حروف تعدت اوصاف الجمال ؛ وتباهت السطور بها
بعض الوجع لذيذ و هنا برزت لذته بغصة موشومة بالرقة ..
حبي لك

احمد حماد ,سُقيا معجبون بهذا

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مجرد

لا هُروب اليوم ، أجالِسُ لهفة أبَواي
فما الحِكمة يا الله فيمن أصغَت لِصغارِ مشاعرها
وَ أبْكاها البؤس صارخةً في وجوهِ وحدتِي
ألا يضرّنِي ما دام الله لم يكتب لي ضراً .. مضيتُ وأنا
حافيةً إلا من ذاك الأمر ، يتلفُنِي ، يقفل عليّ نوافذ
الفزع حتى ليس بيدي سوى السير في حضن شارع
من التعاطُف لا يستغلنِي فيه ذئبٌ ولا غزالة !


تملّكتني دمعة أشعلت ألف ذكرى وألف شعور و غضّيت بصري فوراً عن كل الصور التي أرّقَتنِي ... فتحتِ أبواب اختناقات مؤصدة
فارحمي فقيراً لم يصدق وأن تأتيه السّكينة ... عطّرتينا بحروف مِن مسك
تقبلي عبوري الهادي المجرد الا من دعائي لك

لروحك الطمأنينة

لا تأفل عن مدارجنا
بل تلحفنا و َ تغيظُ رائحة الفرح إن وُجِد . . مرحباً بِك ترحيبَ الشامخين
فقد تجردت هنا من كل شيء الا جمالك .
دمت بخير . .

احمد حماد معجب بهذا

أمنحنِي الوقت كي أستوعب الهدنة التي سكبتَ خوفكَ عليّ بها
وَ أُسكِتنِي بِمنطق اللاعناد النافع فَيقتاتني جمع من الغفرانِ


رووووعاتك وربي مججنونة حرف خراآآآفي
حبيتا حبيتا
ربي يعطيك عقد نيتك ويحميك بسسس

سُقيا ,احمد حماد معجبون بهذا

وددتها ان لا تنتهي
ومع هذا
لا زلت اقرأ واستمتع

ودي وتقديري والنجوم الخمس والتقييم

سُقيا معجب بهذا

تم اضافة المكافأة

سُقيا معجب بهذا