2018-11-11, 08:30 PM
|
#19
|
.".
هُنا فِلسطينٌ فِي سُكنى الخَرِيف
أيُّها الوَطنُ البَعِيدُ عَن الرُوح
أُلقيكَ سَلامِي وَ كَثِيراً
وَ أُعِيدُ الكرَّةَ فِي غُربتِي
وَ تمنيَّتُ زِيارتكِ .. لأُوفِيَ لِعينيَّ مِن وُعودٍ أصبحتْ مُهملةً على طُرقٍ مَسدودة
لكنْ الصَبرَ يَا بِلادِي
|
|
|
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
|
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 06:32 PM
|