قرأت وقرأت
قرأت قصة أخذنا في رحلة مع د. علاء، الذي يواجه مشاعر الخوف والندم بعد تجربة سقوط طائرته.
وأظهرت قوة الذكريات وتأثيرها في تشكيل شخصيته
حيث يستحضر ذكريات جدته وصديقه
مما أبرز التوتر بين الحياة المهنية والراحة النفسية.
البُنية عبير هلال،
تتجلى وتجلت عمق الشخصيات والعواطف
مما جعلني كقارئ أتعاطف مع ألم علاء.
فـ شكراً لكِ عبير هلال على هذه القصة المليئة بالتوتر والذكاء
حقيقة فزتِ ونجحتِ في رسم صورة حية للمشاعر الإنسانية الصادقة في لحظات الأزمات.
تقبلي مروري الركيك في واحة أبجدياتك الفارهة