أحَقًّا ؟!

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز

في رثاء الإمام الجليل العابد الزاهد الشيخ محمد العليط رحمه الله وغفر له ورضي عنه : أحَقًّا مَضَى شَيْخٌ جَليْلُ المنَاقبِ وغَابَتْ بُدُورُ الكَوْنِ دُوْنَ إيابِ أَمَاتَ التُّقَى مِنْ بَعْدِ مَوْتِ مُحَمَّدٍ وآَذَنَتِ الدُّنيا شَجَىً بِذَهَابِ غَضَضْتَ عن الدُّنيا عُيُونًا تَقيَّةً وقَلْبًا نقيًّا ما طَوَاهُ التَّصَابي تَجَلَّلْتَ ثَوْبَ الصِّدْقِ والزُّهْدِ دَائبًا وما شَابَتِ الأدْرانُ بِيْضَ الثِّيَابِ مَضَيْتَ حَميْدًا لم تُقَارفْ نَقيْصَةً نقيًّا من الإبقال حتى الخضابِ الأربعاء 1446/3/15 هـ

قصيدة عميقة الحزن على هذا الفقد لعزيزٍ وغالٍ وموقر
استحضرت صفاته النبيلة من تقوى وزهد وصدق.
كلمات مؤثرة تنقل إحساسًا بالفقدان والفراغ الذي خلفه رحيله
ركزت أيها العزيز على نقاء قلبه وروحه الطاهرة التي لم تتلوث بمغريات الدنيا.
الراقي والمبدع عدالعزيز،
شهادتي بك مهما قالت بقى مجروحة، أبدعت في تصوير مشاعر الحزن والفقدان بلغة رفيعة ومعبرة.
قصيدة حملت بين أبياتها وطياتهالمسة من الوفاء والتقدير للشيخ الراحل
ولامست قلوبنا بجمال وصفك ونقاء معانيك.
بوركت وكلماتك وإبداعك المتميز دومًا.
تقديري والاحترام والورد
..
..
تم منح المكافأة

عطاف المالكي معجب بهذا