،،
،،
،
كدتُ أظن أن اليأس كبّلَك
والرجاء منك انقطع
البؤس يا سيدي لا يحمل الأمل على اعتاقه
نرى النور حتميّ رغم حجاب العتَم
أَ تصدق ! كدتُ اسقط في الظلمات
لو لا أني تابعت حتى الرابعة .. تفاءلت خيراً
المؤمن دائم التفاؤل
،،
،،
الأريب .. خالد الكاتب
عميقة تلك الحروف صديقي
مساء الخير وتحياتي لك
،،
،
قصيدة تحمل طابعاً عميقاً ومعبراً عن الصراع بين الحق والباطل
وهي تعكس إحساساً قوياً باليأس من الواقع الذي نعيشه.
واستخدام الصور الشعرية القوية، مثل "يتسلّق الصادقُ الجبالَ بأظافر مثخنة باليأس"
يعكس المعاناة التي يعيشها الصادقون في زمن تُقدَّم فيه الأكاذيب كحقائق.
تستعمل القصيدة لغة قوية ومؤثرة، وتستطيع بسهولة أن تثير مشاعر المتلقي/القارئ وتجعله يتفكر في القضايا الأخلاقية والاجتماعية.
كما أن الانتقال من صورة الكذب الذي يعلو ويستأسد إلى صورة الحق الذي يُهزَم ويُطارد
يعكس واقعاً مُرّاً نعيشه في الكثير من الأحيان.
والختام بعبارة "ففي جوف الليل ما يهمس بأن الفجر آتٍ" يحمل أملاً في التغيير وصمود الحق
وهذا ما يجعل القصيدة متوازنة بين اليأس والأمل، مما يعزز من قوتها التعبيرية.
وعمومًا، فالقصيدة تُظهر براعة في استخدام اللغة وتقديم مشاعر عميقة
وهي تلامس قضايا إنسانية وجوهرية تهم كل شخص يعيش في مجتمع مليء بالتحديات.
القدير/ خالد الكاتب
أوجه كلمة شكر وثناء لشخصك وهذا الإبداع والتميز في الكتابة.
كلماتك حملت عمقاً ومعاني غنية، وتستطيع أن تلامس قلوب القراء.
وأسلوبك الفريد وقدرتك على التعبير عن المشاعر والأفكار تجعل من أعمالك تجربة فريدة ومؤثرة.
شكراً لك، أيها الخالد، على إلهامنا وإثراء ثقافتنا بكلماتك الجميلة.
محبتي والاحترام
وتمت اضافة المكافأة
تبقى احرفك هنااا ..
قد أُشْبِعت نوراً انبثق .. وهمس الدفئ بين السطور
يالروعة تساقط حرفك من شجر المحبة
قد ارتويتُ من عُبابه/حد السكر
يسعدني حضورك الممتلئ ياعمق
مودتي