خاطرتي الأولى (( أصداء الوحدة))

مؤلمةٌ هي الوحدة
غربةُ روح
وتداعيات جسد
حين تختنقُ الأنوثة
في قسوةِ الإهمال
ولوعةِ التجاهل
وعدم الإهتمام
فظلمٌ أن تعاني الوردة
وتُهملَ في صحراء الظمأ
الحبُّ هو الكفيل
في زرع شتلات الأمل
في روحها
لتثمرَ أطيب معاني الحياة
وترانيم السعادة



رائعةٌ أنتِ
أيتها الجميلة
حين تبوحين
بحسٍّ درامي مؤثر
عن هواجس الأنثى
ومأساة الوحدة
التي تدفنُ انسانيتها
في وحل النكران الظالم



لك الودُّ كلُّه حتى ترضي

تقولين هي الأولى
وأنا أقول اسعي كي لاتكون الأخيرة
وهذا ماأتمناه
فمن الاجحاد أن تحبسي قلمك ، وتحكمين على مشاعرك بالتمدد في ذاكرتك ووجدانك.
عندها تولد الخاطرة ،،
هناك من يكتب للتعبير عن مشاعر الحب لأمه أو أبيه أو أخته أوأخيه
وهناك من يكتب للوطن
وهناك من يكتب للطبيعة
وهناك من يكتب للحبيب
ومع هذا التنوع يبقى هناك سمة مشتركة بين كل هذا وهي :
السعي لاستخدام أجمل المفردات والمعاني
السماح للقلم بالتعبير
عن مكنونات النفس والروح
وبث مشاعرنا الجياشة .

وهاأنتِ في خاطرتك الاولى تطلقين العنان لقلمك
كي ينسف الوحدة لتتشاركي مع الاخرين عبر خلجات قلبك ومشاعرك واحاسيسك .
أبدعتي
واستمتعنا
تحياتي وطوق ياسمين شامي

البراء

كلمات في قمة الابداع
طرحت واطلقت رصاص من الابداع
دمت ودام عطائك
دائما بأنتظار جديدك الشيق
سلمت اناملك الذهبيه على ماخطته لنا
اعذب التحايا لك

يا لها من كلمات
عانقت الروعة و لامست الجمال
عندما يتم اختزال أكبر كم من المشاعر
و طيه بين الحروف
فهذا هو الإبداع
أشكركِ على زخات العطر التى نثرتيها علينا
فى تلك الأمسية الرائعة كروعة
حضوركِ و قلمكِ
دمتي متألقة
أغادرُ متصفحكِ البهى
و أنا أصفقُ لكِ عاليا"
حرفك الراقى دوما يُطربُ مَسامِعى
تحيتى إليكِ و تقديرى و احترامى

كم أنتِم دآئمين ..
بجمال عذوبة احساسكِم
واختيااااااااركم وذوووقكم
آتووق دومآ لِمصآفحة جديدكم العطر
دمتِم بِأحسن حال
مني لـ روحكم تحية ود
وفي انتظاااار جديدكم...
.*. دمتِم بسعاده لاتغادر روحكم.*.