على رصيف الانتظار..!

،

شَوارِع من الصّمت بَيننا . .

متمردة معجب بهذا

كُن صَبوراً حتَيّ فِي وجعَكّ وهَمك .
قُل:الحَمد لله دَوماً ، فَكمْ مِن صَدر ضَاق ثُم بِرحمه الله اتَسع .
الحَمد لله دائماً وابداً وعليّ كُل حال.

سُقيا معجب بهذا

،

من تقاسم السعاده مع الأخرين
أحس بقيمه الأنسانيه

متمردة معجب بهذا

لو أنك وجدت من تُخبره بظُلمَتك فيراها نورًا، بل يرآها نوره، لو أنك استطعت استنساخ قلوبًا تعرفك جيدًا، ترى قلبك داخلك ، تعلم ما الذي يؤلمك، وما الذي يُلائمك.. حينها فقط ستشعر أنك امتلكت الدنيا وما فيها..

،

أيِّ حاجة تيجي من ريحة الحبايب
بتطمن ألبي اللي مشغول عاللي غايب .

“وإيّاك -يا ولدي- أن تعذّب قلب أحد .. بحبّ غير صادق تبديه .. أو جفوة بعد جميل مودّة .. وفرقة بعد طول اجتماع ..
وإنّ سَلا حبّه قلبَك .. فاحفظ سابق ودّ .. ولا تنسَ فضلا .. وكن كريما ..
وإن أبيتَ -يا ولدي- إلّا رحيلا .. فاعلم أنّ زجاج القلب هشّ .. خدشه كسر .. وكسره موت .. موضع أناملك عليه يؤثّر .. فرقّق خطو الرّحيل في قلوب المحبّين .. وتلطّف .. ولا تشعرنّ بك أحدا ..”

،


أُنسِي غنيّ عن التعريفِ بِكَ فقد أبكيتُ الدنيا من فرحتِي وَ
حسبتها والله مُعجزة فما فرّقَ بيننا غير اصفرارِ أوراقي في ربيعكَ
مع قلة سِقايتها ، وِوحدة سَمحتُ لها أن تُعيثَ في سُرر اغترابكَ تنهيدَة
تنمُّ عن تجرعكَ للحياة بِكُؤوسٍ كلما لامست شِفاهكَ كلما خدشَت شَيء
من مزاجها .

•




اجلس معاي

،


أشتري وَردة .

قالت :
كيف الشوق في صدر الغياب ؟
قلت :
نفس الشوق في حضن اللقاء