مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-02, 12:02 AM | #11 |
|
،
هَكذا تُنعَت بِصيغَة الاستِحقَار و كَثرة الإساءَة الغَير مبررة ، ثم تُؤتى بأقذَر الالفَاظ لِتَكون محض عُزلة يختارهَا قلبهُ الحَانة المتكسّرة على عتَبة دخولها زُجاجات إناث مطبوعة على طَرفها أحمر شفاههنّ ، بكل دَناءَة يَحطّ بُرود اكتِفائه بينَ يديّ رِسالَة ربما سقطَت سهواً مثلما سَقط من عينها لكن " عمداً " . ويُباشِر بلامبالاتهِ كأن وجعاً لم يُسببه ! ١٢:٢ . .. نوميديا هنا |
|
2018-07-02, 12:56 AM | #12 |
|
أتمنىَ أن يَنالَ [ قِسطُ الوَرقِ ] هُنَا ,, من جِزيتكم
إنْ كَانَ أَجل ،، فَـ شُكرًا ،، وعَسَى يأتيِ الحرف وفقَ مُوازنَةٍ مَعَ السّطور !,, وَإن كَانَ لَا ،، فغُضّوا أبصَاركُم !,, قِالَ لي قُبيلَةَ صَمتهِ بِهنيهةٍ : أناَ الوَحيدُ الّذي يُجيدُ قرَاءتكِ ، وَكلّ قَارئ سِوايَ سَيكُونُ أُميّا ، و حينَ أَضحَت الكَلماتُ سُقيَا للغَرس ، وَالغرسُ في التّربَة ، أَيقنتُ بِأنهُ كَانَ الوَحيد الّذي يُجيدُ القِراءَةَ لكن جَهرًا ، [ غَيرَ أنّ فَهمهُ اصْتعصَمْ !] وَحدِيثهُ خُطوةٌ بَاتت تُشبهُ يَقينهُ العقِيم . فَإذَا مَا وَقفَ مُجدّدًا عَلى قَامَتهِ ، ليَصنعَ من عَثرَاتنَا دَرسًا ، غنّيتُ لهُ مَع جمهورِ المتفرجينَ [ سَلامتكْ ، سَلامتكْ ] !,, علىَ أن أُهيّئُ نَفسي لعَثرةٍ أُخرَى فيهِ تُشبهُ الهَلاك !,, ؛ لازَالَ الرّجَاءُ مُصاحِبًا ليقينيِ الّذي يُشبِهُنِي ،، ولازالَ العَهدُ بأن : لا نفترق وَسَيظل سُقيا يَا خَد يَاقوت :53419164: عزف منفرد أنت هناَ :9485: |
|
2018-07-02, 01:01 AM | #13 |
|
سجن أدبي يضج
بمعاني الشعر والادب الاصيل متابعة هاهنا |
|
2018-07-02, 02:46 AM | #14 |
|
..
هذا العاجز فى اركانى . التائه عن وِجهة الاياب س يتحدث ف الرفق الرفق حاكت ضفيرتها الثائرة لوعة على اكتافها ومشطت ارجائها ف استوحشتها ملابسهاالهادئه ومشاعرها التى ظلت تسجنها خلف ابواب القهر والنسيان وقالت تعالَ تعالَ إلى مخدعى . س أثور هناك س أثور ومعى مدائن من الاشواق س أثور على قبيلتى التى ظلت مختبأة خلف خاتمى وعلى الاعراف التى كبلتنى وسجنت مبسمي وعلى قاضٍ ظن ان الحب فى قبيلتى فعلٌ مؤثمِ تعالَ س أكتب لكِ رسائلى الزرقاء واختمها ب قبلةٍ س أنقش على الوريد لقاء عاصف كان يموج ب اركانى فقط ... تعالَ ف رددتُ باب الهمسِ مستيقظا من سُباتِ وكتبت على جدرانها أيا سائلة الأمس الحزين عن ذكرايا قُدى مخبأى . وب تلك الاظافر البيضاء ارفعى عن هذا الجسدِ العارِ الثرى وأيقظى موتا تغلغل فى جسدى وإإتينى .... إإتينى كيفما تأتينى ب شعبكِ ومُدنكِ . ب اعاصيركِ وامواجكِ ب كل الآهات التى حوتها صدور العاشقين منذ اول الخلق وب كل الحب الصادق الذى ماج ب العاشقين فجن جنونهم فقط إإتينى احمد حماد أُريدُ عفواً |
|
2018-07-02, 02:58 AM | #15 |
|
^
^ ^ لك العفو ولو أني لا احبذ انفكاكك من هنا .. . تحريرٌ لـ عزف منفرد والعودة قربية |
|
2018-07-02, 10:08 AM | #16 |
|
;
بوحكم مقدّس .. وفاق حدود الجمال .. متابعة وبحرص شديد ! لقلبك سُقيا ..:0d30424e61f1: |
|
2018-07-02, 04:26 PM | #17 | |
|
|
|
|
2018-07-02, 07:38 PM | #18 |
|
،
فَاض حُسنكم ففَاحَ أريجهُ . . :12793985341: :12793985341: ما اجممملكم .. أنا بالقُرب وبانتِظار الضيف السّجين . . :dn29::90104: |
|
2018-07-02, 09:46 PM | #19 |
|
فكره رائعة جدا
بوركت اناملك سقيا سجن ادبي اشبه ببستان تحياتي واحترامي |
|
2018-07-04, 09:31 PM | #20 |
|
،
مرحى بهطلك احساس حرف ، ننتظر احساسك بوِد . . :117: |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 23 ( الأعضاء 0 والزوار 23) | |
|
|