ومن القلبِ لذاك الملئُ حناناً وتحناناً
رسالة اعترافٍ بوفاءٍ يدومُ ويدوم
ووعدٌ بعودةٍ لن يكون بعدها بُعدٌ ولا افتراق ولا غياب
والمعاني المختزنة في ثنايا الحروف
رغم هدوءها أما االقارئ الا أنها صارخةً بجنون حبٍ
وبوتيرةِ عشقٍ لا يشبهها إلا هي وفقط هي
عبير الليل
محبرتك غزيزة فلا تنضب ولا تفتر عن الإنهمار
والذي يأتينا بين الحين والحين مدراراً ساقياً لظمأ الذوائق
تقديري وتقييمي ونجومي
والنشر
تسّكب العَطر وُرد الياًسمين
وجمالاً من حٌضور
يسّبي قلوٌب الناًظرين
/
الرائع احمد حماد
أشُكر قدٌومك وحضٌورك بين طيات متصّفحي
و تشرّفت أورآق العبير بِ توقيِعك عليهآ
لروحكِ كُل الودوالٌورد
أنيق الحرف في متصفحي
واي سعاده غمرتني !
واي جمال حضر !
قد لا استطيع ان اجد رد يفي
حقك ولاكني فعلاً
ارى لكل مفردة منك وقع مختلف
دمت لناا وهجااً ومنك اتعلم
لا احلل نقل مدونتي او كتاباتي التي بقلمي..!! عبير الليل