[justify]
إخوتي وأخواتي في هذا الصرح العامر : لقد طوقتموني بكرمكم ، وغمرتم قلبي- ببلاغة ردودكم- بأنسٍ وسرورٍ لم يبرحانه إلى هذه الساعة .
منذ الليلة البارحة وأنا أعوج على هذا الموضوع وأمكث الساعات أكد ذهني بحثاً عن شكرٍ يليق فأعيا ، فاعذروني فوأيم الله أنني لم أستطع مجاراتكم في بلاغة ردودكم ، فجزاكم الله خيراً ، ووفقكم ، وأسعدكم ، وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة .
دعواتي لكم بسعادة الدارين .[/justify]
|