أتمنىَ أن يَنالَ [ قِسطُ الوَرقِ ] هُنَا ,, من جِزيتكم
إنْ كَانَ أَجل ،،
فَـ شُكرًا ،، وعَسَى يأتيِ الحرف وفقَ مُوازنَةٍ مَعَ السّطور !,,
وَإن كَانَ لَا ،،
فغُضّوا أبصَاركُم !,,
قِالَ لي قُبيلَةَ صَمتهِ بِهنيهةٍ :
أناَ الوَحيدُ الّذي يُجيدُ قرَاءتكِ ، وَكلّ قَارئ سِوايَ سَيكُونُ أُميّا ،
و حينَ أَضحَت الكَلماتُ سُقيَا للغَرس ، وَالغرسُ في التّربَة ، أَيقنتُ بِأنهُ كَانَ الوَحيد الّذي يُجيدُ القِراءَةَ لكن جَهرًا ،
[ غَيرَ أنّ فَهمهُ اصْتعصَمْ !]
وَحدِيثهُ خُطوةٌ بَاتت تُشبهُ يَقينهُ العقِيم .
فَإذَا مَا وَقفَ مُجدّدًا عَلى قَامَتهِ ، ليَصنعَ من عَثرَاتنَا دَرسًا ، غنّيتُ لهُ مَع جمهورِ المتفرجينَ [ سَلامتكْ ، سَلامتكْ ] !,,
علىَ أن أُهيّئُ نَفسي لعَثرةٍ أُخرَى فيهِ تُشبهُ الهَلاك !,,
؛
لازَالَ الرّجَاءُ مُصاحِبًا ليقينيِ الّذي يُشبِهُنِي ،،
ولازالَ العَهدُ بأن : لا نفترق وَسَيظل
سُقيا يَا خَد يَاقوت :53419164:
عزف منفرد
أنت هناَ :9485:
|