مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-06-28, 06:18 PM | #11 |
|
في زحمة الخفقات نحتفي بركام السطور فَخلف كلِ حرفٍ ألف قصة وغُصة تنتظر لَتتناسل مع ضجيج الأوراق تجاوزتُ قرائتكَ مذ عصر الحناء وحسن فتاين الذي ترآى لنا من بينِ السطور شاطرناك القصائد و قواني الفراغ تأملناَك و شوقكَ وحزنكَ و حكايات الوسن بل ولازلتُ أذكر حزنك على رفيق دربكَ وكلماتك التي أجبرتنا على مشاطرتكَ مصابك الأديب / الروائيِ / عبد العزيز التويجري هذه هي المحطة الثانية التي تشرفت بالتمتع فيها بما يجود بهِ خاطركَ تملك من القدرة على التصوير الحي لسردِ ما مضى ما يأسر لب القاريء فلا نشعر بالملل والكلل عمق المعنى في عبير الذكرى شمل كل التفاصيل بلغة ٍ راقية اختصرت ِ تراث اليراع تقديري و جل احترامي ومتابعة |
التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2018-06-29 الساعة 12:54 AM
سبب آخر: رد مميز
|
2018-06-28, 07:09 PM | #12 |
|
:8977:
وأنا هنا أثمل رويدا رويدا أنفاس الحرف.. لي عودة للقراءة على مهل ... ! لقلبك أديبنا ...:er-14_002: |
|
2018-06-29, 03:40 AM | #13 |
|
الاستاذ الفاضل عبد العزيز..
رائع بما تحمله الكلمة من معنى لاهنت دمت بود وبالتوفيق ان شاء الله تحياتي واعجابي |
|
2018-06-29, 06:25 AM | #19 |
|
الأديبة سقيا اعتمرتُ أراقم مدينة وكهوف سرنديب المتلألئة كندوب في سطح الهواء المختفية في أدغال المجهول .
مرورٌ عانق بتلات الجزيئات المزدهية بمدينة الوقواق . |
|
2018-06-29, 06:28 AM | #20 |
|
الأديبة المبدعة نوميديا يتراءى لي بين طيات عبق شدو خرير الشفق طيفٌ يزدهي برونق الشقاء المنبعث من رحم المجاهل .
مرورٌ يبعثُ نداء رشم البيادق المنسية في جوف المرح . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 21 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|