فترة من الزمن قِصرها يَحملُ الكثير ، كل ما فيها كَفيل
لِيُغير مجرياتِ الحياة وَنقائِضها .
::
حبيبتي سُلاف .. سرقتني حروفكِ لأمتلك اللحظة
لِ أكتُب الرد بعدَ أن أردَّ التحية عليكِ وعلى كل من هنا خِلال سِتون ثانية يتعدّى فيها
الحُب و الشوق وكل جَميل يُشبهكِ . :12793985341:
فقط ستون ثانية
رمزية اللهفة وعبق الشوق و إنطلاق المشاعر بجنون
ذكريات و مفاجأت و أحلام عاشقة أنهكتها أحلامها
ما بين السطور
يبدو تناقض الوقت ما بين تحمل الألآم و فك القيد
تناقض يتفق مع منطق الحب و منطق الأدب الفاخر.. / هنا لفتة رائعة يا سلاف
يروقني كثيرا النص الذي يوحي بمعاني لطيفة تنبثق لك و أنت تقرأ
النهاية منطقية .. و لكن هل تستطيعين ؟
بوح عذب
شكرا سُلاف
\.
وكل مافينا تناقضات ...سواء قوينا أو لم نقوى ..!
هذا الحضور ..
أغنى النص بكل شيء ..
نوراَ .. وهمساً ..
لستون ثانية مُضاعفةٍ ضعفي الضِعف
تلذذتُ بشهدِ الأبجد / واستمتعتُ بالمشهد المرئي
والصور التي صاحبته باغداقٍ من عشق
والقفلة جاءت بدهرٍ من عشق
رائعة ٌ أنتِ يالـ سُلاف كما دوماً
اعطني بعض الثواني من الصدفة من دهشة اللقاء الاولى وارتباك الكلام وتعثر خطواته ونظرات تسابق الوقت والمسافة لتلتقي في زمن يكاد يقف عند "الدقيقة"..اعطني من وقت وقتا اضافيا لاعطيك عمرا واستعمرني فقيدك حريتي ووجهك بوصلتي ويدك خارطة الطريق ولايحدني توقيت مادامت وجهتي منك واليك ...
القديرة سلاف ابدعت واكثر سلمت الانامل المبدعة لك تقديري واحترامي
شغف هو الهوى
ارى الأحبة من شوقي ومن شغفي
والليل قد مر ثم سرى في حقائبهم
فتذكرني الأحلام ليلاي فأحلم
ومن تطوف عليه خيالات الأحبة يحلم
..... لنصعد فعند حدود الروح
عبر الأحبة وإلتحفوا الهوى
ثم أشرفوا من سماء البوح في ظلل
.... حتى ضجت بهم همهمات الليل فإعترفوا
:. سلاف
ما أروع ماكتب وما حاك فكرك وخط سن قلمك
رائعة كنت وأكثر
والحب بين سطورك كان في ابهى حلله وأجل مقام كان مقامك فيه
حين أقرأ لك يا سلاف
يتحول النص لشاشة تلفاز تتلاحق فيها المشاهد
وبين مشهد وآخر تتعدد ومضات الجمال
لن أثني على نزفك كثيراً فجماله لا يُحجب أبداً
وشهادتي فيك مجروحة من الوريد للوريد
فكل ما قرأته لك راق لي خلال الستون ثانية