مرحــبا بكم مليون |
قــراءات، تحليــلات أدبيـــة قراءات وتحليلات أدبية لنصوصكم المُثرية والعابقة بجمال الأدب |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-04, 12:15 AM | #11 |
|
هنا أدبُ ورفعةٌ وسمو
وهذا المتصفح يحق له ما يليق به وإن شاءالله سيكون له قسمه المناسب مع الأقسام الأدبية ويُنقل اليه ويُثبت ... بارككم الرب أنتم وفكركم الثري والمُثري |
|
2018-07-04, 12:20 AM | #12 |
|
لكل مشاركٍ هنا بفيضٍ وغيثٍ من فكره وأبجده
200 مشاركة 200 تقييم فهنا الإبداع يستحق ويستحق محبتي لكلكم ولعزيزنا العزيز انحناءات أبجد |
|
2018-07-04, 08:25 PM | #13 |
|
أسعد الله مساكم بكل خير عذرا درة الأبجدية على التأخير وما أن علمت حتى اتيت ملبيا :. على عجل ما الفخر أن تكون وسط جيش وإن قطع بك قفارا ونزل بك وديانا حتى وإن كان في دجى الليل فالعزم عزم جيش والفعل فعله الفخر لمن قام للعدو وحيدا يقطع الفيافي يرقب الثريا دليلا انيسه حد سيفه وصليله وبارق لمعه يرعاه بدفء كشمس يمضي به المساء على جفن درب إلى أن اراه الأمان وعلى شاطئيه العدا :. أما البيتين فهي : إذا كان دمعي شاهدي كيف أجحد ... ونار اشتياقي في الحشا تتوقد وهيهات يخفى ما اكن من الهوى ... وثوب سقامي كل يوم يجدد تحياتي وتقديري لك سيدتي وهي موصولة لأستاذنا وأديبنا / عبدالعزيز واعتذر على العجلة ... جئت فقط طيبا لخواطركم ............. لمن يشاء أعذب ميسان |
التعديل الأخير تم بواسطة أعذب ميسان ; 2018-07-04 الساعة 08:50 PM
|
2018-07-05, 04:23 AM | #14 |
|
ابدعت وخالقي روعاتك يالغلا
|
|
2018-07-06, 01:34 PM | #15 |
|
\
أصالَةُ المُهَرْ للكاتب .. احمد حماد ترحلُ في أحشاء الذاتْ تُهَيْمِنُ على دنيا الرّوح بأنفاسٍ من عبيرٍ وعنبر . فإن كان ذاكَ لها وطنٌ فبالجزمِ لحناياهُ هي أوطانُ :163: تابعوا .. |
|
2024-09-15, 02:25 PM | #16 |
|
اقتباس:
لعلها تسكن في أعماق الذات، تتسلل وتسيطر على عالم الروح بنسمات تحمل عبق العبير ورائحة العنبر.
وإن كانت تلك الأعماق موطنها، فلا شك أن جوانبها وأركانها هي أوطان تستقر فيها بلا جدال. .. .. . وسأترك هذين البيتين للأعشى لَعَمري لَئِن أَمسى مِنَ الحَيِّ شاخِصا لَقَد نالَ خَيصاً مِن عُفَيرَةَ خائِصا إِذا جُرِّدَت يَوماً حَسِبتَ خَميصَةً عَلَيها وَجِريالاً يُضيءُ دُلامِصا [mention=28]عبدالعزيز[/mention] |
|
2024-09-15, 04:44 PM | #17 |
|
اقتباس:
لعلها تسكن في أعماق الذات، تتسلل وتسيطر على عالم الروح بنسمات تحمل عبق العبير ورائحة العنبر. وإن كانت تلك الأعماق موطنها، فلا شك أن جوانبها وأركانها هي أوطان تستقر فيها بلا جدال. .. .. . وسأترك هذين البيتين للأعشى لَعَمري لَئِن أَمسى مِنَ الحَيِّ شاخِصا لَقَد نالَ خَيصاً مِن عُفَيرَةَ خائِصا إِذا جُرِّدَت يَوماً حَسِبتَ خَميصَةً عَلَيها وَجِريالاً يُضيءُ دُلامِصا [mention=28]عبدالعزيز[/mention] رفع الله قدرك يا أبا يزن كما رفعت أدبي بهذين البيتين (جزيل الشكر ووافر الامتنان) . سأعود بإذن الله فأمهلني بعض الوقت فبين يدي ما يشغل تفكيري ! :er-14_002::er-14_002: |
|
2024-09-15, 06:32 PM | #18 |
|
لَعَمري لَئِن أَمسى مِنَ الحَيِّ شاخِصا
لَقَد نالَ خَيصاً مِن عُفَيرَةَ خائِصا إِذا جُرِّدَت يَوماً حَسِبتَ خَميصَةً عَلَيها وَجِريالاً يُضيءُ دُلامِصا يسخر الأعشى من رجل سخرية شديدة ويصف زوجته وصفًا بارعًا ليزيد ألمه . اختاروا من تشاؤون مع وافر الشكر . |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3) | |
|
|