جمهورية أبجد

،

مَن كَانَ يقتَسم أرغِفة وِدٍ أحدَثَ فيها التأجيل فُتور العَفن
فَأنّبنا ضَمير الإهمال وبَاتت الأفكار تهدّ جبالَ القلق بِأحوالنا
القَادمة فَلا ذاكرة تتحمل هذه اللوحات التي زُجّت مع
تَصريف الرياح ، وَبرّأتنا من وُجوه العذاب !

12:26

احمد حماد ,رينوفيد معجبون بهذا

نبيع الاحساس بثمن بخس كلماتٍ معدوده في مزاد علني
ونخرج من بوابة النقطة الاخير محملين بـ اكياس الصمت .
فكرة امتصاص بركة الرحيل كانت اكبر من مقدرة الشمس
ثمة نبض في العمق تتدفق منه مياه البقاء
الحياة مقامرة يا عزيزتي مع كل عودة من مدن التيه
نحمل ختماً اضافي للخيبة
وشحنة جديدة من الذكريات ..
الماء خدعة ، السينماء زيف ، الكتب اكاذيب بالجملة
و الضوء المدخل الاول والوحيد للظلمة .
هذه الخدوش يا " سرُ النقاء " ثقافات تُعّلِقْ نفسها لوائح ارشاد لطرق أخرى
والمسافة التي تحفظها اقدمنا هي بمثابة نظارة جديدة
تقينا مغبة الانزلق في الحفر المتشدقة على قارعة الحياة وترشدنا عند اول مفترقٍ للضياع .

ويوماً ماً بعد أن ينضج الجرح سنعبر الى الضفة الاخرى .
وكما هي العادة كل بداية هي في الاصل اعادة كتابة سيناريو جديد للحياة
تتغير في المشاهد والشخصيات .

.......
المجيد .. احمد الحماد
وهل تستطيع بنت شفه الا أن تُفتن بكَ يا أحمد ؟!
أن تتزين لك أن تتباهى بكَ في حضرتها ..
هي تعترف لي أنها أمامك تتعرى إلا من العجز في اقتحامك
في سبر جلالك في قطف جمالك
فتسقط مضرجة بالخبية
الشامخ تواضعاً ما اجملنا و أكملنا بك
اهلاً كبيره

احمد حماد ,سُقيا معجبون بهذا

،


تمنيتُ لو أن الحُب يُقدَّس كَقلوب الأمهات ، لَو أنّ الحياة تَفرق مَعهنّ لأجلهنّ لا لأجلنا ، على يَقين أن لديكَ
أم تُذهِل جَنيناً في بطنِ أمهِ فأتسَاءَل : لِمَ لَم تتعلّم الحُب من مدرستها ؟

لَا أريدُ أن أمزّق هذه الكلماتِ بِما سَيقع على سُطورها من غرائِز المصائِب الملتهبة
فلأدلّكَ أن الريبَ في الحُب مضَرّة فلا تستزيدَ فقركَ بما يغنيكَ بالاستغلال
بَل اضْمَن غناكَ حتى وان كانَ فقركَ فاضِحك .

احمد حماد ,رينوفيد معجبون بهذا

يحدث كثيراً ..أن يتحمل الحرير أخطاء الناسج .

احمد حماد ,سُقيا معجبون بهذا

،

ويحُدث أن تهزل النَفس وتهتريء ألحانَ الفرح على أوتارها.
فَتغيثها رِسالة تقع فريسَة الانتِظار.

احمد حماد معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رينوفيد

نبيع الاحساس بثمن بخس كلماتٍ معدوده في مزاد علني
ونخرج من بوابة النقطة الاخير محملين بـ اكياس الصمت .
فكرة امتصاص بركة الرحيل كانت اكبر من مقدرة الشمس
ثمة نبض في العمق تتدفق منه مياه البقاء
الحياة مقامرة يا عزيزتي مع كل عودة من مدن التيه
نحمل ختماً اضافي للخيبة
وشحنة جديدة من الذكريات ..
الماء خدعة ، السينماء زيف ، الكتب اكاذيب بالجملة
و الضوء المدخل الاول والوحيد للظلمة .
هذه الخدوش يا " سرُ النقاء " ثقافات تُعّلِقْ نفسها لوائح ارشاد لطرق أخرى
والمسافة التي تحفظها اقدمنا هي بمثابة نظارة جديدة
تقينا مغبة الانزلق في الحفر المتشدقة على قارعة الحياة وترشدنا عند اول مفترقٍ للضياع .

ويوماً ماً بعد أن ينضج الجرح سنعبر الى الضفة الاخرى .
وكما هي العادة كل بداية هي في الاصل اعادة كتابة سيناريو جديد للحياة
تتغير في المشاهد والشخصيات .

.......
المجيد .. احمد الحماد
وهل تستطيع بنت شفه الا أن تُفتن بكَ يا أحمد ؟!
أن تتزين لك أن تتباهى بكَ في حضرتها ..
هي تعترف لي أنها أمامك تتعرى إلا من العجز في اقتحامك
في سبر جلالك في قطف جمالك
فتسقط مضرجة بالخبية
الشامخ تواضعاً ما اجملنا و أكملنا بك
اهلاً كبيره

..
..
.

وعلى أرصفة الإنتظار نبيت وننبت ونتنامى
بمخضبٍ من شقاء وآخرٌ ألم
لكن..
نبقى على عتبات الحياة نتنفس - ليس الصعداء -

..
.

الراقي رينوفيد
كل الود محملاً بأكاليل جوريات
سعادةٌ أن أكون هنا بين أفياف حروفك وفكرك
شكراااااا وكبيرررة غالينا

سُقيا معجب بهذا

،
.,


اشتقتُ لرائحة الكُتب التي تنعى حُزنكَ تُفضِي ما في بالكَ
على هامِش ذِكراها وَردة مقصوصة تٌذكّركَ بفيروز يوم قالت
وهديتني وردة خبيتا بكتابي .

لو تعلم لم يبقى من عبق الوردة سوى صوت فيروز و لونها المصبوغ
وصدى عبرات فقدك المؤلم .

،

ماذا اكتسبتُ بعد أن ضجَّت بِي جدرانك ؟
تُهتُ بِنفسِي
وأخذتُ جولة سَريعة بِي فيكَ
وَ غدوتُ وهماً لا يستحق الذكر .

،


ربما أنتَ أكثر مكابرة و كتماناً مني
لطالما كنتُ حريصة جداً ألا يغافلني النبض
فَ يُسقط قلبي وكلي في شِباكِ التفكير .

انقلبت لامبالاتي القاتلة عليّ !

هذا العيشُ كله في سبيل أن نحظى بِابتسامة
او بكلمات ظنناها لوهلة أنها أغنية
لكنها في الحقيقة مشاعر جبارة تغبطها خيوط الجمود
و تُلَفُّ حولها بغباء .