رقتكِ المُندلقة على قميص لوعتي
تتدفق من كوة ضيقة
تُحدد سماكة قلبي
كُلما إتسعتُ فيكِ شغفاً
أعبُركِ بضراوة
تزداد افاضتها
قبل التورم على وعورة الورق
تنطلق بِليونة
تنصب هذيانه على حبال الصمت
وتمضي بجانب القلم المستذئب
حتماً هُناك عاشق
يتكىء على إحتمالات الصُدف
يبحث عن قصيدته
يمتطي جُموح السؤال
يقترب من وَعيِه
يُفتش عن ظِله المنهوب
يُطارد خيالك المُتشظي في تضاريس الغروب
يبتكر أُفقاً عبثياً لوأد المعنى
قبل أن تُنجبكِ الفكرة
قُرباناً شَهي
يحرث الفضاء بالتأمل
يقف على مصيدة الوقت
فتنجو الخطيئة بِكراً
قبل النفاذ من القراءة
أزيلي كُحل عينيكِ
حتى لا تستدرجي هوسي
ويسبيك بصري
بلهفة فاقد
رقتكِ المُندلقة على قميص لوعتي
تتدفق من كوة ضيقة
تُحدد سماكة قلبي
كُلما إتسعتُ فيكِ شغفاً
أعبُركِ بضراوة
تزداد افاضتها
قبل التورم على وعورة الورق
تنطلق بِليونة
تنصب هذيانه على حبال الصمت
وتمضي بجانب القلم المستذئب
حتماً هُناك عاشق
يتكىء على إحتمالات الصُدف
يبحث عن قصيدته
يمتطي جُموح السؤال
يقترب من وَعيِه
يُفتش عن ظِله المنهوب
يُطارد خيالك المُتشظي في تضاريس الغروب
يبتكر أُفقاً عبثياً لوأد المعنى
قبل أن تُنجبكِ الفكرة
قُرباناً شَهي
يحرث الفضاء بالتأمل
يقف على مصيدة الوقت
فتنجو الخطيئة بِكراً
قبل النفاذ من القراءة
أزيلي كُحل عينيكِ
حتى لا تستدرجي هوسي
ويسبيك بصري
بلهفة فاقد
انا احتضن عشقك هذا واهيم ب حنانك ف لتغفري سموي و لترفقي بظلي
عندما قرأت البوح أعلاه ،، تنفسَ الصدرُ إعجاباً وتناغمت
بين جنباته الحروف ،،، لتعزف لحن الحب والشوق والعشق
للحبيب الذي أغمضَ عينيه عن من يُحبَه كل هذا الحب ،،
حقاً كانت مشاعر صادقه ومعبره من حس مرهف جميل في كل تعابيره
ومشاعره ،،،