سَخاء الحُب

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

محابرنا الدموية

لغة السكر

نكهة المطر

والعبارات الكثيفة

تحتاج لـ مجهر

كلما إلتهمنا البخل العاطفي


أيضا


ي تباشير الفجر


رفقا بإمانينا


القديرة / سقيا

هنا حيث التواجد

العذب والمرتبط بـ معرفك
ذا الحبر المفتوح
بـ نكهات العذوبة التي لاتشيخ


مودتي ممزوجة بطعم الآخوّه

يَغترِف الذهن من غدق الهَوى
يلتَحِف به بضعاً من مشاعرِنا الفياضَة التي لَو التهمها البخل
العاطِفي التأم جرحاً تعمّقَ ، قَد يصيبها الجَفاف لكن لا تموت !
زارَنِي النور بِك يا برّاق الخير والمودة .
لا حرمتك .

برّاق معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيفَ

فقط مع طقوس قلمكِ يكون للحب أخضرار يدهش الناظرين
ومقطوعاته ( الحب ) هنا لا تنتهي من البهاء
ومتفرد بالروعه ويعود لنا ب الإمتاع ..

سقيا
جميلةٌ كما اعرفكِ وحرفكِ عذب كما عهدته

إعجابي
وتقييمي
ونجومي الخمس
ومحبتي الكبيرة

مَن غيركِ يُجيدُ أن يُبهِجني بِحضرة لحن حضورهِ يا نديّة
تسعديني والله و شَرف لِحرفي رفيفكِ يا وردة .
ولكِ محبة في الله لا تَذبَل .

برّاق معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشفق

[وكأن العبارات تخذلني هنا
كلما هممت بالتعليق على تلك الباذخه
لبرهه من الوقت مابين كتابة العباره ودلنتها
وكأن الحروف تتوارى خجلاً ، وحق لها لكي لا تشوّه
جمال (سخاء الحب) ..
حروف من نور تساقطت من صفاء فكر
وسمو ذات وشموخ هامه ..
الراقيه فكراً والوضاءة سطرا
عميدة الامتياز : * سُقيا *
وان تسابقا الشكر والثناء لا يفيا..
لسموك باقه ظاهرها ثناء وباطنها دعاء لا ينتهي..
متعك المولى بالفرح والسعاده كما امتعنا قلمك ولا ثلم

كنت هنا..
وودت ان لا ابرح المكان .
اعجابي ومودتي
،
الشفق

لا خذلان ههنا بَل رفرفت نوارس الوِد أجنحتها
بِمقدمك المختلف و المتواضع يا طيّب
شرّفتني و أسعدتنِي بما لديك ، نال حضورك استحساني وحرفي
لا هنت يارب .

برّاق معجب بهذا

هنا وجدتني غارقٌ من الأخمص للناصية وبالعكس
وطاب لي هذا الغرق حد الغوص في هذا البحر
والاستنشاق من عبير مياهه الحاملة نقيٌّ من أوكسجين
أيا سُقيا
هنا اسلوب مميز ومُتفرد في رسم الصور
وكان الريشة هنا مثختصةٌ بأنامل الـ سُقيا
فهي لها الـ سُقيا لتبقى معشوشبة مخضوضرة
مفردات جدا راقتني بما امتازت فيه من معاني
والعبارات تلك بازياحاتها / والتي جعلتنا نستطيب
العيش بين افيافها العابقة برياحين سماوية
رائعةٌ أيتها الفذة
تقدير وجل الاحترام
وتقييمي ونجومي
والنشر

برّاق ,سُقيا معجبون بهذا

وسقيا خير
أنبتت بين الحروف ألف شقيقة نعمان
واعتنقت السلام سكينة
رائعة سخية
تقديري

برّاق ,سُلاف ! ,سُقيا معجبون بهذا

-


(لا يَستَطع أن يَقطف منها ورداً سِوى مَن يختارُ الحُب لها والحرب )

و لا هدنة بينهما.

سُقيا.
تحملينا دائمًا على بساط الإبداع.
كي نستقبل موائد الحُب في حدائقك

لهذا المطر الغرق

سُلاف ! ,سُقيا معجبون بهذا

..

حرفك رقيق
ومشاعركِ خلابه
جدا ابدعتِ
قوافل ورد لكِ
ول قلمكِ

برّاق ,سُلاف ! ,سُقيا معجبون بهذا

في علو تحلق ارواحنا
لنبيت في محاريب القمر
لا لون يشبها
إن نحن فتحنا مواسم الألوان قبل فصولها
ولنا أن نفتح بالمتاهة للعبور مساربا
وأن نفرش بالأقمار عش طير
بل نفتح بابا بالمجرة كلها
كي يمر الحب
بين النجوم ويستحم بضوئها
لؤلـــؤة هو بين أضلعنا الحب
وبمن أحب كنت فريدا
ويل لمن في الحب ما صدقوا
ومن قد ماتوا وما عشقوا
ياحسرتهم ...!!
مروا بجنب النبع رقراقا وما شربوا
وبجانب الريحان لم يجنوا .. ومن عبقه لم تنتعش أنفاسهم

:. سقيا
لله درك ودر القلم بين يديك ما أروع ماقرأته وما فاض على السطر من عطر المحبرة
:. عذرا فقد ذهبت بعيدا محلقا إرتقيت مع حرفك وكان نعم المرتقى
فلا تلومي إن لم أجيد التجديف في بحر نصك وكان صوتي نشازا

تحياتي وتقديري لشخصمك الراقي ولقلمكم الأنيق وفكركم الوضاح

أعذب ميسان

برّاق ,سُقيا معجبون بهذا

سُقيا بسخاء الجمال في كُل شيء

تأخذني دائماً إلى بعد الأفق ببعدِ مجرة , معنى وخيال,,

بديعة دائماً,,

سُقيا معجب بهذا

دام عطائِك يَ طُهر

ولا حُرمنا انتقائِك المُميز والمُختلِف دائِماً

دامت اختياراتك الجميلة

سُقيا معجب بهذا