عاشت الايادي التي طرزت تلك الكلمات ....
وعطرت أحرفها بالورد والريحان......
فهي بحد ذاتها قمة في المثالية الواقعية .....
سلمت يداك.سيظل قلمك علامة بارزة ....
في إشراقة الخلجات
مساؤنا بكِ أجمل....
دائماً انتِ على قمة الحرف تتربعين
قرأت وقرأت
قرأت قصة أخذنا في رحلة مع د. علاء، الذي يواجه مشاعر الخوف والندم بعد تجربة سقوط طائرته.
وأظهرت قوة الذكريات وتأثيرها في تشكيل شخصيته
حيث يستحضر ذكريات جدته وصديقه
مما أبرز التوتر بين الحياة المهنية والراحة النفسية.
البُنية عبير هلال،
تتجلى وتجلت عمق الشخصيات والعواطف
مما جعلني كقارئ أتعاطف مع ألم علاء.
فـ شكراً لكِ عبير هلال على هذه القصة المليئة بالتوتر والذكاء
حقيقة فزتِ ونجحتِ في رسم صورة حية للمشاعر الإنسانية الصادقة في لحظات الأزمات.
تقبلي مروري الركيك في واحة أبجدياتك الفارهة
أستاذي المتواضع حسين
سررت أيما سرور لقراءتي تحليللك العميق والواعي
لي كل الشرف متابعتك لكتاباتي وتقيمك لها
كل التقدير والاحترام
التعديل الأخير تم بواسطة عبير هلال ; 2024-10-04 الساعة 12:02 AM