كذبة العمر الكبرى-1 - الصفحة 2 - منتـدى أكاديميـة تباريـــح الضــاد
"بكم يزداد هذا الموقع نورًا وجمالًا، فأنتم كالشمعة التي تضيء الدروب، والأخلاق الفاضلة التي تزين النفوس. إننا فخورون بكم وبانتمائكم إلينا، وواثقون من أنكم ستكونون دائمًا خير سفراء لهذا الموقع" مرحــبا بكم مليون



الإهداءات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 2018-06-21, 03:25 PM   #11


الصورة الرمزية احمد الحلو
احمد الحلو غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 49
 تاريخ التسجيل :  2018-06-19
 أخر زيارة : 2018-11-14 (07:12 PM)
 المشاركات : 7,871 [ + ]
 التقييم :  145721
 الدولهـ
Lebanon
 الجنس ~
Male
لوني المفضل : Chocolate
شكراً: 536
تم شكره 352 مرة في 195 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



احمد حماد

التقاط رائع

ولغة منسابة كنهر رقراق

ربما تكون دهشة في مكانها

لأننا في زمن انقلبت فيه الموازين

وربما تكون دهشة في غير مكانها

اذا عدلت الموازين

ومضة مضيئة ، و درس له طعم

سلمت يداك أيها المحمل بالكلمة و القيمة !

سرد رائع ونكهة المعنى دوزنت القيمة الفكرية لهذه القصة

تحياتي القلبية

يُقيم مع تقديري

سوسنة حلوة

احمد الحلو


 

رد مع اقتباس
قديم 2018-08-20, 05:06 PM   #12
https://www.raed.net/img?id=1066363


الصورة الرمزية احمد حماد
احمد حماد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  2018-05-16
 أخر زيارة : 2024-10-30 (01:22 AM)
 المشاركات : 63,568 [ + ]
 التقييم :  287108135
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 7,058
تم شكره 4,155 مرة في 2,322 مشاركة

اوسمتي

كذبة العمر الكبرى-1














{{{ كذبة العُمرِ الكُبرى }}}

{ قصةٌ قصيرة }


ذُهلا ، تجَّهَما ، صُدُما ، مكانهما تَسَّمرا وجلسا وسافرا عبر زقاقِ الزمن ، وكلٍّ منهما اِتَّخَذَ من مكانهِ مُعتكَفا.
هذان الزوجان رامي وسحر ، كلٍّ منهما تسّمَّرَ وتصَّنَّمَ حيث هو ، واِتخذا من مكانيهما حيث جالسيْن كـ مُعتكَفِ به اِعتكَفا .

صدمةٌ كُبرى أشبه أحلّت عليهما وأشبهُ ما تكون ذاكَ الإعصارُ المُزلزلُ الذي وقع على رأسيهما ، زلزلهما حدَّ الاحتراق .

سافرت سحر، بفكرها وتفكيرها ، شاردةٌ ساحرةٌ عبر كلِّ تلك الصدمات التي واجهتها مع رفيق دربها ، وشريك حياتها ، والتي لم تُثنيها ولم تُثنيه عن الثبات والمقاومة والانتصار نهاية مطاف كلِّ صدمة .

فكانت هي الصابرة الجلمودة ، وكان هو القويُّ الشكيمة ، والذي لا تُهُزَّهُ ريحٌ ، أو عواصفٌ ، أو تياراتٍ مهما تعالت امواجها.

تُتَمْتِمُ سحر بينها وبينها ، وفي باطنها وتتسائلُ بأسئلةٍ هي نفسها لم تَعُد قادرةٌ على الإجابةِ عليها.

أسئلةٌ أبداً بيومٍ ما فكرت فيها ولا بها ، ولا أن كمثلِ هذه الأسئلةِ ستكون
ولا كمثل هذا الموقف سيكون في يومٍ من الأيام ، وتتسائلُ سحر في أعماقها :
الهي كيف يكون هكذا الأشقاء ؟
كيف يَبتُرُ الأخ عُنقَ أخاهُ ويجزَّهُ جزّاً دون رحمةٍ ، وبدمٍ باردٍ وهو الأدرى بما عليه أخيه ؟!!
أيُعقلُ أن بعد كلِّ هذا العُمرِ أن ينقَّضَّ علينا ، ويَنقضُ كل عهدٍ ووعدٍ أخذه على نفسه
ويتلذذُ بذبحِ الميت وتقطيعَهُ أشلاءً وهو له الشقيق ؟؟!
أيُعقل كلَّ هذا النُكران للحقِّ والجهدُ وتعب السنين ، لمجرد أن وثِقَ بهذا الأخُ ثقةٌ عمياءً ؟!!
ونهايةً صارت قمةُ غباءْ ، وهكذا صوِّرَت !!

يا الهي ، ماذا سيفعل رامي في كلِّ هذا ، وهو يرى طمعَ وجشعَ أخيه غيرَ مبالياً بهِ ، ولا بأوضاعِهِ التي هو عليها ، كيف سيتصرف رامي ، وما هو سبيله ؟!!

وبلمحٍ من طرف عينها ، تلمحُ رامي وتراهُ أنه ليس في مكانها ولا في دنياها حيث هي جالسة ، وفقط هو جسده الموجودٌ بقربها ، أما فكره وروحه هائمتان منشغلتان بعالمٍ آخرٍ بعيداً كلَّ البُعدِ عنها وعن عالمها الذي هي فيه الآن .

وبينها وبينها تتمنى أن لو كانَ بمقدورها الدخول الى فكر رامي لترى وتعرف ما هو مُقدمٌ عليه


لكنها بتنهيدةٍ عميقةٍ تصرخ بداخلها وتقول ( اللهم أجِرنا من ظُلمِ الظالمين )
وراحت مرّةٌ أخرى عبر تفكيرها وتساؤلاتها التي ما عادت تنتهي في أعماقها ، وما سيؤول عليهِ الحال بعد كلِّ هذا الظلمِ والطمع الذي وقعَ عليهما .

وفي الزاوية الأخرى
هناك رامي الشارد الذهن والفكر ، والمُفكرُ بهذا الوضع الذي وضعَهُ فيه أخيه

ويُرَبِتْ على روحه بروحهِ ، وتتعالى في كلِّ وجدانه صرخاتٌ يستفيق من دويِّها الميت
صارخٌ بوجهِ هذه الأقدار التي اليوم حمّلَتهُ ما لا يطيق ، والتي فرضت عليه أشياءٌ لا يحبها بل ويبغضها .

لكنه يعود مهسهساً لما بينه وبينه قائلاً ( لم يترك لي شقيقي أي طريقٍ للإنتهاء بالحسنى )

فمنزل رامي وسحر هو مُلكهما ، لكنه بحسب سجلات الدولة والدوائر المعنية بذلك ، فهو فقط باِسم شقيقه الأكبر.
ومن هنا كانت المشكلة ، وعبر عشراتٍ من سنين ، والتي كان بها رامي يُطالب بتسجيل ما له في هذا البيت الكبير باسمِهِ ، إلاَّ أنَّهُ كان يُواجهُ في كلِّ مرّةٍ من أخيه إما بالمراوغة ، وإما بإدعاء الغضب ، وإما بأكاذيب جديدة ووعودٍ بَخسةٍ غير قابلةٍ للتنفيذ في يومٍ من الأيام
ويتم بعد كلِّ مرّةٍ فَضُّ الطلب بطريقةٍ او بأخرى وتناسيه ولتغاضي عنه من قبل الشقيق الأكبر ، ليأخذ رامي عبر قصصٍ وحكايات أخرى لا تمُّتَ لهذا الموضوع بصلةٍ

فقط من أجل تغيير مجرى الحديث ، واللهو في مواضيعٍ أخرى لا داعٍ لطرحها أصلاً ، وكان رامي يفهم كلّ هذا إلاّ أنه
تجنباً لمضايقة أخيه الأكبر ، واحتراماً له كان يُسايره في احاديثه
- وهذه من احدى اخطاء رامي التي أودَتْ به اليوم لهذه الكارثة الحياتية له -


وعند آخرِ مرّةٍ تمت مقاطعة رامي من قِبل شقيقهِ الأكبر ، حين طلب رامي مُصِراً على انهاء هذا الموضوع
فهذا الشقيق رأى أن بهذه المقاطعة سيتخلص من الحاح مُطالبة رامي بحقهِ الذي هو عنده ، والذي لا بدَّ وأن يُعطيه إياهُ دون أيِّ نقاش ، لأن هذا الشقيق يعرف ويَعي أن لرامي حقٌّ في هذا البيت الكبير ، وأن الثقة هي التي كانت أساساً بينهم فيما مضى حين تم تسجيل هذا البيت باِسم الشقيق الأكبر.

لم يَعُد أمام رامي إلاّ التوجهُ لأحدِ رجالات عشيرته من الكبار
والمُشهودِ لَهُ عند كلِّ العشيرة بسدادِ الرأي ، والحكمة وقول الحق.

وفعلاً ، توجه رامي الى هذا الشخص ليشرح له كلّ الحكاية ، من أوِّلها حتى آخر يومٍ فيها ، هذا بعدما كان رامي قد شرحها أمام جميع أبنائِهِ وأبناء اخوتهِ .

اعطى رامي صورةٌ كاملةٌ لهذا الشخص الكبير والذي اعتبره رامي أنه الوسيط لمعالجةِ هذا الأمر بينه وبين شقيقه ، وأنه سيكون قادرٌ على اِنهاء هذه المشكلة دون أن تتطور أكثر

بعدهذا بعدةِ أيامٍ قام هذا الكبير والذي هو الوسيط ، بمناداة شقيق رامي الأكبر والاجتماع به ، إلا أنهُ لم يستطع في نهايةِ المطاف من اقناع هذا شقيق رامي بالتنازل عن حق أخيه ، مع العلم أن هذا الوسيط يعلم تمام العِلم أن لرامي حقٌّ في هذا المنزل ، وأن هذا البيت الذي يسكن فيه رامي هو من حقه ، وبشهادةٍ من المرحوم والد كلٍّ من رامي وشقيقه ، حيث كان هذا الوسيط على تواصلٍ مع هذا الوالد بزيارات عائلية .

نهايةً لم يستطع هذا الوسيط ثَنيَ الشقيق الأكبر عن تعنُتِهِ وعنادهِ وظلمهِ لأخيه ، وعرف كم ان شقيق رامي يمتع بالمراوغةِ والحيلةِ وتقليب الأحداث وتغييرها ، لدرجةِ أنه اصبح يقول له اشياءً هو يعلمها وكانت اقوال هذا الشقيق كلها كاذبةٍ ومُنافية للواقع
وذلك حتى يتمكن من الخلاص من الاجتماع بهذا الوسيط ، وقد فهِمَ الوسيط من خلال حديثه ومناقشته مع شقيق رامي أنهُ يضمُرُ بنفسه عدم الاعتراف لأخيه رامي بأدنى حق في المنزل.

بعد ذلك بعدة أيام تم التواصل بين الوسيط ورامي


فقال الوسيط لرامي :
صدقاً يا رامي لا أدري ماذا أقول لك ، لم استطع أن آخذَ من أخيك أي وعدٍ بالتنازل ، وحتى أنني لاحظت أنهُ ليس بذي نيّةٍ لذلك ، وقد قال لي أنه لا حقَّ لكَ عنده في منزلك الذي تعيش فيه .
قال رامي :
لا حول ولا قوة الا بالله ، فاِني عرفت أيها العم من تأخرك بالرد عليّ أن أخي قد أتاكَ بأكاذيبٍ أخرى ، وضلالاتٍ أخرى ، فحسبي الله ونعم الوكيل

قال الوسيط :
اذن يا رامي ما الذي ستفعله الآن حيال كلِّ هذا .؟
فأنا لا أريد سوى الخير بينك وبين أخيك ، وأن تعود علاقتكما كما كانت وأفضل ، فماذا أنت فاعلٌ يا رامي ؟؟

قال رامي بتنهيدةٍ عميقة :
والله يا عم لو قال لي ذلك منذ عشرات السنين ، ولو عرّفني بأن لا شئ لي هنا ، ولم يَعِدني ، ولم يُماطلني ويراوغني ، ولم يكذب عليَّ كل هذه الأكاذيب والتي كان يُجمّلها بأيمانٍ ما غضبت وما طالبت ولا نطقتُ ببنت شفه

فهذا أيها العم شقيقٌ وما هو بشقيق ، ولا حتى صديق ولا جارٍ ولا حتى يصلح أن يكون زميل
فمن به كلَّ هذا الطمع والجشع ، والجور والظُلم ماذا سآخذ منه أنا ، وماذا سيأخذ منه الناس

فحسبي ربي ونعم الوكيل
تنهَّدَ الوسيط وقال :
نعم صدقت حسبنا الله ونعم الوكيل ، فما كنت أظنه هكذا ، وكان بنظري أعلى وأسمى من كلِّ هذا وذاك ، لكن لا حول ولا قوة الا بالله

فماذا ستفعل يا رامي ، لم تقُل لي بعد؟
قال رامي :
نعم يا عم ، هذا أنا الآن في منزلي ، ولن أسمح لأيٍّ كان باِخراجي منه ، حتى لو كلفني هذا عمري وحياتي
فقد قتل براءتي ، وقتل كلّ ثقةٍ لي بأيِّ أحدٍ حولي
فهذا الأخ وبكلِّ أسف أقولها لك أيها العم الجليل : ما هو الا سفيهٌ ، وهو حقاً كذبةَ عمري الكُبرى
ما سأفعله أيها العم
وأتمنى قبل أن اقول لك ، أني افارق هذه الحياة قبل أن يموت أخي ، لأن ما سأُقدمُ عليه قاسٍ جداً على نفسي
ولكن لم يعُد لي وسيلةً غيره
سأنتظر أيها العم حتى يأتي يومٌ أراه ملفوفاً بكفنه الأبيض
لأقِفَفوق جثمانه وقبل أن تتم الصلاةُ عليه

وأمام كلِّ المصلين لأعلن لهم أن لي حقٌّ عند هذا المتوفى ولم يُعطِني إياه ، وأني لا اسامحه بحقي هذا
فلعلّ وعسى يكونُ أبناؤه بأفضلَ منه وأطيب ، مع أني استبعد هذا عنهم
ولا حول ولا قوة الا بالله ، وحسبنا الله ونِعمَ الوكيل

بكلِّ من طغى وتجبّر
وبكلِّ مَْن يؤذي الناسَ وعليهم يتكبّر.

"" تمت ""







 
التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2024-10-21 الساعة 04:42 PM

رد مع اقتباس
7 أعضاء قالوا شكراً لـ احمد حماد على المشاركة المفيدة:
 (2018-09-05),  (2018-08-27),  (2018-08-20),  (2018-08-23),  (2018-08-25),  (2018-08-20),  (2018-08-21)
قديم 2018-08-20, 07:06 PM   #13


الصورة الرمزية سعاد
سعاد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 142
 تاريخ التسجيل :  2018-08-08
 أخر زيارة : 2018-08-20 (07:11 PM)
 المشاركات : 4 [ + ]
 التقييم :  160
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 4
تم شكره 3 مرة في 2 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



اسلوب حلو كتير
وحسيت هالقصة واقعية وهيدا اللي عمي يصير تقريبا بكل بيت
خصوصا بين الاخوه
تمنياتي لك بالتوفيق


 

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ سعاد على المشاركة المفيدة:
 (2018-08-26),  (2018-08-23)
قديم 2018-08-20, 07:08 PM   #14
https://www.raed.net/img?id=1066363


الصورة الرمزية احمد حماد
احمد حماد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 2
 تاريخ التسجيل :  2018-05-16
 أخر زيارة : 2024-10-30 (01:22 AM)
 المشاركات : 63,568 [ + ]
 التقييم :  287108135
 الدولهـ
Jordan
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 7,058
تم شكره 4,155 مرة في 2,322 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 10 ( الأعضاء 2 والزوار 8)


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ احمد حماد على المشاركة المفيدة:
 (2018-08-23)
قديم 2018-08-20, 07:29 PM   #15


الصورة الرمزية العيون السود
العيون السود غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 76
 تاريخ التسجيل :  2018-07-02
 أخر زيارة : 2024-10-17 (07:48 PM)
 المشاركات : 17,881 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 SMS ~
قبلت أنسام عينيك بلهفة وجنون

ليتني أقضي في محياك

ساعة أداوي فيها بعض الشجون
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,161
تم شكره 1,444 مرة في 963 مشاركة

اوسمتي

افتراضي






سردت لنا قصه بنعيشها كل يوم وبناظرها امام اعيني

حقيقه لا اعرف كيف لهؤلاء يعيشون بسلام وكيف يضعون رأسهم على الوسادة

وهم ياكلون حقوق الغير هنيئا لهم يوم الحساب

ابدعت سيدي بالقصه الواقعيه

دمت للتميز عنوان


 
 توقيع : العيون السود


التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2018-09-13 الساعة 11:02 PM

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ العيون السود على المشاركة المفيدة:
 (2018-09-15),  (2018-08-23)
قديم 2018-08-20, 09:39 PM   #16


الصورة الرمزية أنَا حَسَن
أنَا حَسَن غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 89
 تاريخ التسجيل :  2018-07-09
 أخر زيارة : 2018-11-08 (11:17 PM)
 المشاركات : 15,757 [ + ]
 التقييم :  2147483647
 الدولهـ
Bahrain
 الجنس ~
Male
 MMS ~
MMS ~
لوني المفضل : Lime
شكراً: 4
تم شكره 304 مرة في 162 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



-


حسبي الله و نعم الوكيل.
لم استطع الوصول للنهاية.
فالسرد. واقع.
و الأمر. يؤلم.

شُكرًا للدموع.

:004:


 
 توقيع : أنَا حَسَن

اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.


رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ أنَا حَسَن على المشاركة المفيدة:
 (2018-09-15),  (2018-08-23)
قديم 2018-08-20, 11:05 PM   #17


الصورة الرمزية متمردة
متمردة غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 175
 تاريخ التسجيل :  2018-08-20
 أخر زيارة : 2018-11-14 (11:59 PM)
 المشاركات : 2,500 [ + ]
 التقييم :  1324948624
 الدولهـ
Syria
 الجنس ~
Female
لوني المفضل : Azure
شكراً: 1
تم شكره 126 مرة في 81 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



-

شهقت الأوجاع و تناثرت كتناثر اللؤلؤ على أرضِ النسيان
من يبتُر الأوجاع / ينهيها ؟
مشقة العيش تحتاج لصبر لا تنفره الدموع و لا تقسيهِ العبرات
هذا الابداع نحتفي بهِ أستاذِي . :e-r_029_002:

بحّة :er-14_002:


 

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ متمردة على المشاركة المفيدة:
 (2018-09-15),  (2018-08-23)
قديم 2018-08-21, 02:17 AM   #18


الصورة الرمزية عزف منفرد
عزف منفرد غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 52
 تاريخ التسجيل :  2018-06-20
 أخر زيارة : 2018-11-14 (05:30 PM)
 المشاركات : 27,193 [ + ]
 التقييم :  2147483647
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 1,141
تم شكره 1,327 مرة في 806 مشاركة

اوسمتي

افتراضي





..


اكبر القضايا التى لازالت بين المسلمين وبعضهم
قضايا الحقوق

لا ادرى لمً هذه القضايا تأخذ الحيز الاكبر

ب رغم ان الله ورسوله وضحوها لنا

وبينوها ف اصبحت ك النور ل الناس

..
قصه من قصص الحزن
لكنها من الواقع وتحكيه ب شده
والاسلوب السردى مميز وجميل
جدا ابدعت هنا
سلمت اليمين
ودام نور حرفك وبيانك
لك الفرح


 
 توقيع : عزف منفرد


التعديل الأخير تم بواسطة احمد حماد ; 2018-09-13 الساعة 11:03 PM

رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ عزف منفرد على المشاركة المفيدة:
 (2018-09-15),  (2018-08-23)
قديم 2018-08-23, 03:40 AM   #19


الصورة الرمزية برّاق
برّاق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  2018-05-20
 أخر زيارة : 2018-10-21 (02:51 AM)
 المشاركات : 21,453 [ + ]
 التقييم :  2147483647
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 4,491
تم شكره 2,185 مرة في 1,350 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



الختم والتنبيه
والمكافأة
ومودتي


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ برّاق على المشاركة المفيدة:
 (2018-09-15)
قديم 2018-08-23, 03:44 AM   #20


الصورة الرمزية برّاق
برّاق غير متواجد حالياً

بيانات اضافيه [ + ]
 رقم العضوية : 12
 تاريخ التسجيل :  2018-05-20
 أخر زيارة : 2018-10-21 (02:51 AM)
 المشاركات : 21,453 [ + ]
 التقييم :  2147483647
لوني المفضل : Cadetblue
شكراً: 4,491
تم شكره 2,185 مرة في 1,350 مشاركة

اوسمتي

افتراضي



تمت الإضافة
مع التقدير


 

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ برّاق على المشاركة المفيدة:
 (2018-09-15)
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
كذبة العمر الكبرى

« الموضوع السابق | الموضوع التالي »

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

(عرض الكل الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 24
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , ,

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:38 PM


 »:: تطويرالكثيري نت :: إستضافة :: تصميم :: دعم فني ::»

Powered by vBulletin® Version 3.8.8
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
HêĽм √ 3.2 OPS BY: ! ωαнαм ! © 2011-2012
new notificatio by 9adq_ala7sas
Ads Organizer 3.0.3 by Analytics - Distance Education
User Alert System provided by Advanced User Tagging v3.1.0 (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2024 DragonByte Technologies Ltd.
vEhdaa 1.1 by NLP ©2009