صراحة انني استمتعت بما قرأت .. كلاماتك ترتدي ثوب التميز والابداع الرائعان.. أحساسك له في الانتقاء موقع و في القول مبدع .. يجبرني قـلمك على أن احلق في هدا الإبداع المتميز مع الكلمات الراقية و المعاني الهادفة .. اسجل اعجابي بقلمك الرائع في امل بان يكون لي موعد جديد معه ..
شَغوفة الالهَام ، منثورٌ على جيدِ قُربها فَجْرُ النّور إذ
كانَ العناق مكتمِلاً إلا من مَنال ، ما كانت مجنونة بَل سَارقَة
صَار الظل يحتمِي منها وَ يُردد تعاويذ التعلق حينَ استذكارٍ
يُميتُ الوخز بالنبض يُحيي الوجع وَ يُكابِرُ بشدّة لم يقترفها نبضٌ آخر
عادلٌ في فَضائِنا يوجِد الهيبة كما يليقُ بِي ليضمن ضغفاً يضعه
القلب على بياض لعل بعدهُ ينتظِر أنفاساً من هيبتهِ لِتزيل عنه كل بَرْد !
غابت الأحلام فيكَ ، ضاعت الأوطانُ بِدروبي ، واستبقتُ حدثَ التوق الأخير
لـيكون طرفي غير مُدبغٍ إلا بِحضوره الذي لو ولّى خلف سُحب النجاة صرتُ
كَمَن تكِشُّ الملكَ في لعبة شَطرنج هُو وهبني فيها الانتصار فَتماديت .
ولأننا على عتبة الغُروب نتواجه ثمّة ثقْب صغير تنفَذُ منه بكّاءة مولولة لا
هي تجرجر ثوبَ أحلامها بيدها ولا تقِف لمَن رفعت الحجاب عن قلبها
فَالاحتمَالُ ذنبها ، وذنبهُ وذنب الحجاب إن لَم يكن سَميكاً !
عائِدة من الممر الأخير تناجي الدمع لأنهُ أخَذَ من عطائها مالم يكن في حسبانها !
هذا مشهدُ الحقِّ نهايته يدٌ مرفوعة فيها الراية
والأخرى تطلبُ السّلام .
حّبّيت بزززززاف . . .
تم الختم والتقييم و التنبيه.. :8977::e-r_029:
صَديقتيِ الجميلة ؛
أضحيتُ مؤمنةً وجداا
بقاعدة أن البشر يأخذ من اسمه نصيب - فهكذا رأيتكِ ..!
بين الحين والأخر تعودين وعيناي بين الحين والأخر
تنظرانِ هطولك كحمامةٍ بيضاء تبث البهاء في هيئة الجوار الذي تهبطيه ..!
صدقتِ يد الحق لاَ بد أن
تكون مرفوعة في النِهاية بعد أن يعود
الحق لِأصحابه ؛ يقولون :
المطر أحلى إذا ليل الشتاءِ اشتدّ ،،
وأنا اقول :
وربي إنه أجمل [ حينَ أقرأ لكِ ] ،، مطر يسقي الأرض ويذهب حرهاَ .. وسقياَ تروي الحناياَ
عزيزتيِ :
.
.
أنتِ كما أنتِ ،
من قبلِ حتى أن تكون الصُور مُلونة ويموت بياضِها ب سوادها !
شكراً لحرفي جداً جداً حيث أتى بالحبيبةِ إلىَ هُنا ..!
من المقطع الأول تبدأ لذة الحرف و لهفة إرتواء السنابل
ثم دفقة شعور جارفة كغيمة ثقيلة القت حِملها سريعا و تلاشت
فاض الوجدان من اعمق نقطة ، و اهتزت سنبلة عذراء كانت كفؤاد أم موسى
وكيف يصير الربيع
وكيف تعشوشب الارض
مهما كانت ترتبتها خصيبة / وجُناة الارض
يدوسونها بكلِّ فظاظةٍ وقسوةٍ وجور الظلم
ستصير حين سُقيا لو قليلة من عذب زمزم وفاء
لتتكسر كل تلك الأقدام التي داستها بظلمها
وتشع من اتجاهات الفضاء نوراً ووفاءاا
...
تقديري للباسقة نوميديا
وهذا الاثراء اللغوي والتصوير لمشاهدٍ رأينها هنا مشاهدةً حين قراءة
نجومي وتقييمي
والمكافاة المستحقة والنشر
ثُلثي الجَمَال الذي تتوشحه كلماتي
يأتيَ من بَعيد ، من أبوابٍ مُبهجة ، كَ أَبوَابك
القدير أحمد حمَاد
شُكراً لحضُوركَ ، ولَعل الروضَ يتجدد فيخضر
ليتجدد هطولك المطر ويزهر في حضرتكَ
الربيع
أديبة منتدى تباريح الضاد نوميديا كنتُ أعلم قبل ولوجي هذا المتصفح أني سأكتب كلمة وأمحو أخرى وأكد ذهني كدَّاً بحثاً عن كلماتٍ تليق بهذه الفاتنة .
ها أنذا أخرج من هذا المتصفح كما دخلته مصاباً بالدهشة والانبهار من روعة ما قرأت .
وجودك في حدّ ذاته مدعاة للفخر
سيديِ
وخطوتكَ هذهِ بللتْ كل بذرة حتّى باتتْ الأرضُ مُخضرّة
فكُل شهاداتكَ بحقي فيِ كل مرةٍ تُحركُ شيئاً في أقصى القلم