لَمَعت نقمَة أنعمَتها الحيَاة الفانيَة بِشقاء سَعادتها أنها تهَذّبَت مع الروح
كَ ابتسامَة شَقّت ملامح وَجه رَهيف ، فَابتلاع ريق التنهيدة أمام هيبة لقاء لا يتم
أو يَربط على قلب التمني عُصبته ما هُو إلا شُعلة أخيرة من الاكتفاء تعانِق عتمةَ
الوجد فيك .
لَمَعت نقمَة أنعمَتها الحيَاة الفانيَة بِشقاء سَعادتها أنها تهَذّبَت مع الروح
كَ ابتسامَة شَقّت ملامح وَجه رَهيف ، فَابتلاع ريق التنهيدة أمام هيبة لقاء لا يتم
أو يَربط على قلب التمني عُصبته ما هُو إلا شُعلة أخيرة من الاكتفاء تعانِق عتمةَ
الوجد فيك .
أيا مَكنوناً أنصَت لهُ ذاتي ، أنتِ مُبدعة .
بـ عينيكِ الثاقبتين قرأتني وتأملتي وقع الفاصله والتنهيده
وبطبعكِ كريمه وأنا كـ عادتي بخيله ..
فأنتِ سقيا لـ جدباء الابجديه هنا
وجعلتي كل سطراً بها حياً ..
هذه الحروف
عاثت في النفس نشوىً وابتهاجاً
وغمرت الأبهران بدفقٍ سلسبيليٍّ
ليُغدق على تاجيّ القلب دفقاً من زمزم الحياة
وحرفو عاقتها الأبجد بابتهالٍ ان عنها لا تغيب
وبانتظار فيض الـ @رفيفَ
..
تقديري والاحترام