مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-21, 12:40 AM | #11 |
|
..و حدكَ من جعلتني أفتش عَنكَ فيّ
فأجدني دوما فيكَ .. .,. تكفي هذه حتى يخرج الصمت من بوابة التماهي وتعود الشمس الى ادراجها فكل الاتجاهات شوق وشرق نوميديا كما أنتِ دوما تنفثي في الحروف روح رائعة بعيدا عن اطار الوجع تقديري |
|
2018-07-21, 01:09 AM | #12 |
|
..
لا اعلم احسستُ انها رسالة عشق لم تنتهى فصولها .. حرف رقيق ومشاعر اراها تختبئ بين الحرف والحرف سلمتِ |
|
2018-07-21, 03:09 AM | #13 |
|
نوميديا
تواجدك لغة أخرى لايعيها إلا المتلذذين بها شكرا على منحنا الأنغماس بها وبــ عطورك وشكرا بـ نكهة تواجدك مودتي |
|
2018-07-21, 03:25 AM | #14 |
|
هنا كانت كل الفصول
علـى نافذة صـفـحـتك هنا توقفت الاقلام خجلا من تلك الاحرف الذي عزف بهـا احساسك ولحنها قلمـك الراقي اتيت وقد جذبني ذلك الحرف الذي يملك ذوقا دعني أنحي قلمي قليلا اقف احتراما لك و لقلمك تحياتي |
|
2018-07-22, 08:01 AM | #15 |
|
نوميديا عندما تجمع صور الوجع في إطار ؛ تجعلُ من الحرفِ مِنجلاً ومن المعنى صخوراً صعبةَ التفتيت,
رائعة دائماً |
|
2018-07-23, 09:16 AM | #16 |
|
ماقرأته هنا
ليست مجرد كلمات من حروف بل جمال وصفه محال اقرب الى الخيال صح لسانك تحياتي و احترامي |
|
2018-07-24, 02:23 PM | #17 |
|
سمو الأديبة الأخت الرائعة نوميديا لله درُّكِ ياوفية الإحساس والشعور إن كانَ واقعاً وأنتِ له ثوباً تتسربلين وحزناً على أوراق دفترٍ متى ما كنتِ تذكرين دعينا نراك بالصبر تتجملين أوتعلمين ....!! لقد تغيرت مفاهيم كثيرة عندي حين أبحرتُ متأملاً تلك السطور المتوهِجة بحروف من ذهبٍ مصقول بروايز وجع حكاية ليست من نسج الخيال حوت كل المشاعر الإنسانية التى وُجِدَتْ على سطح الكُرة الأرضية حكاية تقدسّتْ بالشفافية والصراحة المتناهية أظهرت أدقّ التفاصيل عن الصمود ونكرات الذات وسألت نفسي سؤالاً ....! يقيناً إجابته تكْمُن بين هذهـ السطور لماذا إحْتوَت هذه الخاطرة خفاية النفس المكلومة وكانت الإجابة المدهشة الرائعة والتى تدل على الحكمة والموعظة لكل من يمُر مِنْ هُنا مُتأمِل هذه الدوحة الأدبية المُحصِلةُ الصبر .... الإيمان .... الأمل ....الفرح تجلّتْ هذه الكلمات كـ مفاتيح من الذهب الخالص لكُل من يُريد أنْ يعْبُر بأمان دروب هذه الدنيا الفانية حين تأتي لحظة النسيان كـ سقوط ورقة من إحدى الشجر لتُعلِنْ نهاية جسَد أدّى الرسالة وتبقى الذكرى العطرة كـ عود الصندل سيدتي لكِ مني وقفة إجلال ونظرة وقارٍ وإحترام للجهد الراقي المخطوط درساً لكل من تكبّر ونسى بأن الدنيا لها رباً في كل لمحةٍ ونفسٍ يُذْكَر إعجابي لا يسوى قيد أنْمُلة ما أحفظه لكِ من المودة والإمتنان تقييمى المتواضع جداً لهذا السرَد الرائع محمد عباس |
|
2018-07-24, 09:05 PM | #19 |
|
السّعادة أن تملأ سماءكَ الشَّمس
و نوركم قَد غطىَ كل مساحاتيِ هاهناَ :163: لي عودة لكل حفنةِ نورٍ هنا |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
|
|