ما كان التياعكَ مُراً ، وما كان غنجي هوَس حُب ما كانت رشاقة حُبي بخاصرة امرأة تحنو لأجل رَجلها الأوحد ,, كنت خائفاً لا تطمئن ل اسمي
وإنَّ جبينَ النهاية لفظَ وتر النسيان الاخير وانا بذات الوقفة !
اهازيج الليل غنائية حزينة بحتة ، تنثر هواجس القُرب عبثاً و
انا لا اجدني الا المرتبة ب حرفك واحساس خيباتك !
فَهذا الاكتفاء المتجذّر بِنبضك يُوسِعني فَرحة نبيهة فَقط
افصح بِه و بِاسمِي ستجدنِي خيرَ مَن احتضَنت .