من عذوبتها كوبا ل يروق المزاج
لنتناوله لكيلا ..يفارقنا حواه
وتلقننا احرفك رياحيين عذوبتك ..ب بطء
لكيلا يكون على سحرها :حرج :
ولكنني اعي ولن اصمت
لذلك ارتقبني ..قريبا
حينما أصرح بشئ : يشبهك :
ل تتناثر من حوله ..قلوب ..ك قلبي الآن
شكرا ممزوجه ب وعيدي
وتحيه بها شي منك
مودتي
تنير اينما حللت يا وارف
حضورك اشبه بك
فاتن وراقى
وحرفك ك غمامة مطر
فى صحراء حروفى
ممتن ل هذا البذخ
وعميق شكرى ان عطرت اناملك متصفحى
لك الفرح
مَن يطْعِم الآخرين لا تخف عليه ف الله يتكفل به و يطعِمه ، ثمّ إن هذه العجوز تدبّرت أمرها ، و تمت إدارَته كما تُحب وِفقاً للغد المجهول .
قصة رائعَة و مُعبّرة بأسلوب أنيق .
كل الشكر و المحبة يَا مبدع .
الروعه كانت فى حضورك
شاكر لكِ رهافة الحرف
وجمال الطله
ربى سعد ايامكِ
قوافل ورد وشكر
وثناء لا ينتهى