ظُلمة البوح

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برّاق

ي رشيقة الحرف


فلسفة الحزن مدى دون إنتهاء

ونثر الحروف في عمق الجرآح يطول

والحزن أحد قوانين العبور..فلا راد

لإنبثاق المتاعب سوى التجاهل فلم

تطيب الحياة لبشر..

لكَ أن تبثي بأرواحنا ماشئتِ

حزن-فرح اي شيء


فلم يخلق من يسيطر على

إنفعالات قلوبنا سوى قلم

(ال سقيا )

وكم للمساءات بحروفك نكهة

مختلفه

مودتي

انها الثرثرة التي نسعى لها في ظل انسجامنا الحزين
كَم وأدتُ مبالاتِي يا براق
لكنكم حينَما تعبرون تُخمَد فَيذهب الشقاء
أهلاً تليقُ بِك .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة لصمتي حكاية

كلمات مؤثرة جدا
كلمات تستحق الإعجاب والشكر رغم الحزن الذي يلوح فيه
اشكرررك سقيا ودائما الإبداع والتميز

مرحباً بِمن أسدلَ سِتارة أملهِ ههنا
الشكر لِقلبك .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غدًا

كما كتبتِ معرفك،
لكنّكِ لا تكتفين بالسقاية بل و تغرقينا معك ..
جميلة الحرف ، ملون هذا النص بلحن لاينتهي
يشعل في الحزن الف غصة و لا ينكر الفرح
هنا غيمة و لقرائتي روح الزهرة
التي اينعت حزنها..

بوركت روحك

لا ألام في حبكم ما دام هذا الغرق في سبيل المشاطرة وعنوان للود
فَالسلطنة بِغدكِ العميق المشرق بداخلِي .
تَوهبيني الراحة يا قريبة .

رغم عتمة البوح هنا
إلا انه جاء مُنيراً ساطعاً
فمَن ينسى قلباً ووجداً كان له في لحظةٍ الرؤوم
فلا اعتقد أن ذكره يكون مستحقاً بكل هذا الألق من حروف
دمتِ نوراً للحرف وجمال التصاوير الماتعة في الابجد
تقديري وتقييمي والنجوم

سُقيا معجب بهذا

.
تمتــــلكين أنــت بوصلـــة فآخرة
من الأحآآسيسسْ..
تسستطيــعين أن تحــددي بهــآ أضــآريح
من النبض والشـوقْ...

وتغّزلين الحٌب..
بأنامَل بيضَاء رقيِقة
لكِ ولجمــآل بوحكِ
آكاليل من الجوري

سُقيا معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد حماد

رغم عتمة البوح هنا
إلا انه جاء مُنيراً ساطعاً
فمَن ينسى قلباً ووجداً كان له في لحظةٍ الرؤوم
فلا اعتقد أن ذكره يكون مستحقاً بكل هذا الألق من حروف
دمتِ نوراً للحرف وجمال التصاوير الماتعة في الابجد
تقديري وتقييمي والنجوم

كَمصباحٍ تنير عتمة دُروب الحرف و تألّقه يا أستاذِي
مرحباً بكَ أولاً وأخيراً وما بينهما . .
أسعدتنِي والله . .

احمد حماد معجب بهذا

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الليل

.
تمتــــلكين أنــت بوصلـــة فآخرة
من الأحآآسيسسْ..
تسستطيــعين أن تحــددي بهــآ أضــآريح
من النبض والشـوقْ...

وتغّزلين الحٌب..
بأنامَل بيضَاء رقيِقة
لكِ ولجمــآل بوحكِ
آكاليل من الجوري

تناسبين الحضور الفَرِح يا نقية
أسأل الله أن يديمكِ بخير يا مَطر .

.".


تُسجَّلُ تَفاصيلُ حُزنكِ فِي صَباحٍ نَافذتهُ قُبالةَ الفَجر
بعضُ الأجزاءِ تُقسَّمُ لِثلاثٍ مِنهَا سَماءٌ غَائِمة / سَقفٌ طَرفهُ مُنكسّر / أرجوحةٌ تَتكاسلُ عن صَبِّ المَاء


أتضِيقُ المَحاجِرُ بِمسِّ الصَمت ؟
أوْ تُخدَّرُ الأناملُ مِن بَساطةِ الحُزن ؟

هُنا مَدينةٌ أمامُها ظَلامٌ يُوشكُ عَلى الوصُولِ إلى نَوافِذنا
بِهِ من الصُورِ المُعبّرة / الوَاردةِ إلى خَيالِنَا الذِي لا يَبرحُ أيَّةَ ثُوينة !

و لا أجِدُ فُسحةً للتَحليقِ كَيمامٍ أبيضٍ / سُلالتهُ المَاء !
شُعورُ الظلامِ فِي سَاحاتِ الذُعرِ كَإختباءِ الألوانِ عن الرُوح
أوْ لأقُل : رَبيعٌ بِذرهُ مَاتَ على ظهرِ أرضكِ !!


سُقيا
احتِياجاتُ الدمعِ صَوِّغيها لوردةٍ فِي اتزانٍ على كتفِ نافذتكِ
لِتخبركِ أنَّ الصباحَ آتٍ بِضَحكةٍ مِنها وَ فرحةٍ بِعطرهَا المُنسالُ لأبجديتكِ


انِحناءة مَطر