مرحــبا بكم مليون |
ســحر بلاغــة الضـــاد، شــعرًا، نثــرًا رحيقٌ وفيرٌ من مشاعر القلب، نثرًا وشعرًا بليغًا، يبقلم العضـــو |
الإهداءات |
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
2018-07-20, 04:51 PM | #11 |
|
اقتباس:
يَغترِف الذهن من غدق الهَوى يلتَحِف به بضعاً من مشاعرِنا الفياضَة التي لَو التهمها البخل العاطِفي التأم جرحاً تعمّقَ ، قَد يصيبها الجَفاف لكن لا تموت ! زارَنِي النور بِك يا برّاق الخير والمودة . لا حرمتك . :er-9: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-07-20, 05:04 PM | #12 |
|
اقتباس:
مَن غيركِ يُجيدُ أن يُبهِجني بِحضرة لحن حضورهِ يا نديّة تسعديني والله و شَرف لِحرفي رفيفكِ يا وردة . ولكِ محبة في الله لا تَذبَل . :5a::19308945: |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-07-20, 05:16 PM | #13 |
|
اقتباس:
[وكأن العبارات تخذلني هنا
كلما هممت بالتعليق على تلك الباذخه لبرهه من الوقت مابين كتابة العباره ودلنتها وكأن الحروف تتوارى خجلاً ، وحق لها لكي لا تشوّه جمال (سخاء الحب) .. حروف من نور تساقطت من صفاء فكر وسمو ذات وشموخ هامه .. الراقيه فكراً والوضاءة سطرا عميدة الامتياز : * سُقيا * وان تسابقا الشكر والثناء لا يفيا.. لسموك باقه ظاهرها ثناء وباطنها دعاء لا ينتهي.. متعك المولى بالفرح والسعاده كما امتعنا قلمك ولا ثلم كنت هنا.. وودت ان لا ابرح المكان . اعجابي ومودتي ، الشفق لا خذلان ههنا بَل رفرفت نوارس الوِد أجنحتها بِمقدمك المختلف و المتواضع يا طيّب شرّفتني و أسعدتنِي بما لديك ، نال حضورك استحساني وحرفي لا هنت يارب . |
يا شام قولي للعالم بأننا باقون
كشجر الزيزفون كالتين و الزيتون . |
2018-07-20, 05:25 PM | #14 |
|
هنا وجدتني غارقٌ من الأخمص للناصية وبالعكس
وطاب لي هذا الغرق حد الغوص في هذا البحر والاستنشاق من عبير مياهه الحاملة نقيٌّ من أوكسجين أيا سُقيا هنا اسلوب مميز ومُتفرد في رسم الصور وكان الريشة هنا مثختصةٌ بأنامل الـ سُقيا فهي لها الـ سُقيا لتبقى معشوشبة مخضوضرة مفردات جدا راقتني بما امتازت فيه من معاني والعبارات تلك بازياحاتها / والتي جعلتنا نستطيب العيش بين افيافها العابقة برياحين سماوية رائعةٌ أيتها الفذة تقدير وجل الاحترام وتقييمي ونجومي والنشر |
|
2018-07-21, 12:08 AM | #15 |
|
وسقيا خير
أنبتت بين الحروف ألف شقيقة نعمان واعتنقت السلام سكينة رائعة سخية تقديري |
|
2018-07-21, 12:36 AM | #16 |
|
-
(لا يَستَطع أن يَقطف منها ورداً سِوى مَن يختارُ الحُب لها والحرب ) و لا هدنة بينهما. سُقيا. تحملينا دائمًا على بساط الإبداع. كي نستقبل موائد الحُب في حدائقك لهذا المطر الغرق :CE_DP_Stealer: |
اللهم أجعل خيرهم بين عينهم وشرهم تحت قدميهم وخاتم سليمان بين أكتافهم فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم.
|
2018-07-21, 01:19 AM | #17 |
|
..
حرفك رقيق ومشاعركِ خلابه جدا ابدعتِ قوافل ورد لكِ ول قلمكِ |
|
2018-07-22, 12:01 AM | #18 |
|
في علو تحلق ارواحنا لنبيت في محاريب القمر لا لون يشبها إن نحن فتحنا مواسم الألوان قبل فصولها ولنا أن نفتح بالمتاهة للعبور مساربا وأن نفرش بالأقمار عش طير بل نفتح بابا بالمجرة كلها كي يمر الحب بين النجوم ويستحم بضوئها لؤلـــؤة هو بين أضلعنا الحب وبمن أحب كنت فريدا ويل لمن في الحب ما صدقوا ومن قد ماتوا وما عشقوا ياحسرتهم ...!! مروا بجنب النبع رقراقا وما شربوا وبجانب الريحان لم يجنوا .. ومن عبقه لم تنتعش أنفاسهم :. سقيا لله درك ودر القلم بين يديك ما أروع ماقرأته وما فاض على السطر من عطر المحبرة :. عذرا فقد ذهبت بعيدا محلقا إرتقيت مع حرفك وكان نعم المرتقى فلا تلومي إن لم أجيد التجديف في بحر نصك وكان صوتي نشازا تحياتي وتقديري لشخصمك الراقي ولقلمكم الأنيق وفكركم الوضاح أعذب ميسان |
|
2018-07-22, 08:19 AM | #19 |
|
سُقيا بسخاء الجمال في كُل شيء
تأخذني دائماً إلى بعد الأفق ببعدِ مجرة , معنى وخيال,, بديعة دائماً,, |
|
2018-07-22, 09:03 AM | #20 |
|
دام عطائِك يَ طُهر ولا حُرمنا انتقائِك المُميز والمُختلِف دائِماً دامت اختياراتك الجميلة |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2) | |
(عرض الكل) الاعضاء الذين شاهدو هذا الموضوع: 26 | |
, , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , , |
|
|