هُنا صَوت أغنِية . .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبير الليل

تأتيين ..كنور البدر تزخرفين
مساحات أرض التباريح
وتُزينين فضاءات سماءه
بعزفك المنفرد جداً..!!
.
ماأبهاك ..!:ce_dp_stealer:

أما عن عبيركِ فهو منثور على جيد السماء
نهيمُ بِفضاءه الغَدق .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رينوفيد

النقطة المضئية .. لابد أنه لها علاقة بالموسيقى اقصد من بداخلها قد يبدو هذا غريباً بعض الشيء
كأنه راقص باليه يخفي خلف ملابسه مجلس عزاء وتسخر منه كل مظاهر البهجة كلما نظرا لداخله في المرآه

في الحقيقة دائماً منذ عهد قديم وصاحبة هذا الحرف تصيبني بالذهول والعجز

للمقدرة يا سقيا تاريخ صلاحية ينتهى عندما تبلغ من العمر مقابلتك
يقول لي أنا .. أنه لأمرٌ مثير !
استقامة سنابل الدهشة على جسد الانبهار سببها لمسة فتنة تحيكها أنامل سقيا .
أنكَ على حق هكذا رددتُ عليّ واتبعتني بسؤوال لي
كيف أعبر هذا المحيط الساكت مهابة ؟ وأنا على بعد كلمة من الغرق عجزاً

::
سقيا لا ضير في ابتسامة شفقة !

إنها كما وصفتها بل وأعمَق تلك التي لا أحد يدرك مكامنها
سِوى أننا نغترف من أصناف دهشتنا بها في كل مرة وِرداً من الوجد
ليتَ صاحبها يُسطر الفرح بأكثر من حضور يا رينوفيد
عساه فرحه مديد .
ودوماً معك حكايات من البوح لا تنتهي أجزاءَها
انها سنابل الحرية التي تستقِم معك فلا تفلتها من يد شمسك .
نحنُ من ندعُ الشفقة على طاولة ابتسامتنا فَالحقيقة أنها راغبة بِشفاه تتجرد منها
وها قد وصلت ..
الشكر لِكثيرك .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متمردة

-

سقيا يا سقيا وبعدَ أن كانَ العشقُ نهاراً غربت كلّ الأماني .. فصار السّهرُ رفيقا !

موددّتي ..

تنفَّس الحرف اكسجينهُ بِحضرتكِ
ممنونتك .

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة العيون السود

"سأكون دوما"


اترقب وبشوق..



لاتذوق عذوبة أبدآعك


فلآ تبخلي علينآ بــ إنتقآءكـ الرآئع


لـروحكـ جنآئن الورد

تباهى العبور بحضررتكِ
لا هنتي يا كريمة