"تلاشى الحب في هذا العصر، عصر الشبكة العنكبوتية وأصبح فقط من خلف الشاشات وبضع عبارات غير نابعة من قلب محب"
بانتظار تفاعلكم
ربما هناك فراغ جزئي في العواطف أو تراكمات
تتحول مع الوقت إلى شعور برغبة في ( الحب ) وملء القلب
بهذا الشعور الناقص في الواقع الحقيقي
ولكن يبقى الحب الحقيقي موجود في مكانه
وفي نفس الوقت طغت مظاهر الحياة واحتياجاتها
على جوهر الحب .
صحيح أثّرت شبكات التواصل على تقسيم هذا الشعور
وأصبح على سبيل التشبيه بتلات ورد منثورة هنا وهناك
لكن الاحتياج الحقيقي للحب ما زال موجوداً
،،
موضوع حساس وحل مشكلاته صعب في وقتنا الراهن
اؤمِن بضياع المشاعر وتفككها ربما بسبب أنه لم نحسن
ترتيب الأولويات في حياتنا المعنوية ..
،،
،
تحياتي للأحبة جميعاً
ربما هناك فراغ جزئي في العواطف أو تراكمات
تتحول مع الوقت إلى شعور برغبة في ( الحب ) وملء القلب
بهذا الشعور الناقص في الواقع الحقيقي
ولكن يبقى الحب الحقيقي موجود في مكانه
وفي نفس الوقت طغت مظاهر الحياة واحتياجاتها
على جوهر الحب .
صحيح أثّرت شبكات التواصل على تقسيم هذا الشعور
وأصبح على سبيل التشبيه بتلات ورد منثورة هنا وهناك
لكن الاحتياج الحقيقي للحب ما زال موجوداً
،،
موضوع حساس وحل مشكلاته صعب في وقتنا الراهن
اؤمِن بضياع المشاعر وتفككها ربما بسبب أنه لم نحسن
ترتيب الأولويات في حياتنا المعنوية ..
،،
،
تحياتي للأحبة جميعاً
الفاضل عبدالمنان ميزي،
تأملك عميق وواقعي، فعلاً هناك تشابك كبير بين احتياجات الحياة اليومية وبين العواطف الأصيلة.
الحب في صورته الحقيقية قد يظل ثابتاً، لكن كما أشرت، طغيان متطلبات الحياة وتشتيت انتباهنا عبر وسائل التواصل جعل المشاعر متناثرة ومجزأة.
يمكننا أن نرى كيف أصبح ترتيب الأولويات المعنوية تحدياً في ظل هذا الزخم المتسارع.
ربما الحل يكمن في استعادة التواصل مع ذواتنا ومع من نحب بعمق أكبر، والتركيز على الجوهر بدلاً من القشور.
شكرًا لطرحك وتعقيبك لهذا الموضوع الحساس، فقد أثرت نقاطاً تمسّ واقعنا بشكل مباشر
تحاياي وكثير احترام